Thursday, August 24, 2017

- منظمة العفو الدولية: مدنيو الرقة ضحية النار والحصار


- #الرقة : حذّرت منظمة العفو الدولية في تقرير لها صباح اليوم، من الحالة الخطرة التي يواجهها المدنيون العالقون في مدينة الرقة شمال سوريا واصفة إياها بـ «التيه القاتل».

وأكدت المنظمة في تقريرها أن حملة التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة، أسفرت عن مقتل مئات المدنيين، وأن الباقين يواجهون خطراً أكبر مع اشتداد القتال في مراحله النهائية.

وجاء في التقرير أنه: «من الضروري أن تتخذ كل أطراف الصراع كافة الإجراءات الاحترازية الفعالة للحد من إلحاق الأذى بالمدنيين، بما في ذلك الكف عن استخدام الأسلحة المتفجرة التي تترك أثرا كبيرا في المناطق المأهولة بالسكان، إلى جانب وقف الهجمات غير المتناسبة ودون تمييز».

وأضافت المنظمة الحقوقية أن قوات النظام شنت هجمات دون تمييز على المدنيين، بالقنابل العنقودية والبراميل المتفجرة في حملة منفصلة ضد تنظيم داعش جنوبي مدينة الرقة.

ونوّهت إلى ضرورة اتخاذ قوات سوريا الديموقراطية المدعومة أمريكياً، إجراءات للحذر أكثر أثناء قتالها للتنظيم للسيطرة على أحياء المدينة.

جدير بالذكر أن تنظيم #داعش ما زال يمنع المدنيين من الخروج إلى مناطق قسد، بالتزامن مع عشرات الغارات الجوية من طيران التحالف الدولي على أحياء المدينة، فضلاً عن قصف قوات سوريا الديموقراطية الأحياء بالمدفعية الثقيلة وراجمات الصواريخ.

Tuesday, August 22, 2017

- الفرق بين تخفيف التوتر وخفض التصعيد في #سوريا


- شهدت مختلف المدن السوري في الآونة الأخيرة، هدناً واتفاقات بين فصائل المعارضة السورية والقوات الروسية بوساطات دولية، للحد من الأعمال العسكرية في سورية.

وأبرز الاتفاقات التي أُبرمت بشكل موسّع، هما (مناطق تخفيف التوتر، اتفاق خفض التصعيد) اللذان شملا معظم المدن السورية في الشمال والجنوب باستثناء البادية السورية.
وفي الرابع من أيار / مايو الماضي، أعلنت كل من تركيا - روسيا – إيران الاتفاق على تطبيق مناطق تخفيف التوتر على خلفية مؤتمر أستانا 4، ليشمل مناطق كبيرة جداً في سوريا منها (إدلب، شمال غرب حلب، حماة، اللاذقية، درعا، السويداء، القنيطرة).

إلا أن قوات النظام صعّدت عملياتها العسكرية بشكل كبير عقب توقيع الاتفاق خاصة على جبهات عين ترما وجوبر بريف دمشق، فضلاً عن حيي المنشية والمخيم في درعا البلد.

وعلى خلفية نجاح الاتفاق الأول «نسبياً»، أُبرم اتفاق آخر في التاسع من تموز/ يوليو الماضي بين الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا، بوساطة أردنية تحت مسمى «خفض التصعيد»، في جنوب غرب سوريا (السويداء، درعا، القنيطرة)، والذي أنهى الأعمال العسكرية لقوات النظام «المتمثلة بالفرقة الرابعة» في درعا البلد بشكل كامل، ليحولها إلى جبهات العامة دمشق والغوطة الشرقية.

وفي الثالث من شهر آب / أغسطس الحالي، دخل ريف حمص الشمالي بالكامل ضمن اتفاق خفض التصعيد، عبر اجتماع بين ممثلين عن المعارضة السورية والقوات الروسية في العاصمة المصرية القاهرة، ليُجدد مرة أخرى باتفاق داخلي بين اللجنة المُخولة شمال حمص والقوات الروسية في معبر الدار الكبيرة.

ومنذ أيام قليلة، توصل فيلق الرحمن إلى اتفاق مع الجانب الروسي، دخلت بموجبه الغوطة الشرقية بريف دمشق وحي جوبر في دمشق إلى خفض التصعيد، والذي خفف من حدة الاشتباكات والقصف على قرى الغوطة، بعد الهجمات الشرسة التي شنّها النظام مدعوماً بالفرقة الرابعة التي سحبها من درعا.

وتشهد المناطق التي تدخل ضمن خفض التصعيد تشهد عادة هدوءاً كبيراً في الأعمال القتالية، إلا أن الأمر لا يخلو من خروقات للنظام السوري وقصفه القرى والبلدات في شمال حمص والغوطة الشرقية.

في حين تشهد مناطق الاتفاق الأول «تخفيف التوتر» قصفاً ومعارك بين المعارضة السورية وقوات النظام، التي تصب أصلاً كل قوتها لطرد تنظيم الدولة من البادية السورية، وريفي حمص وحماة الشرقيين وصولاً إلى الرقة ودير الزور، مستغلةً الاتفاقات والتزام المعارضة بمعظم وعودها.

في المقابل، تشهد البادية السورية تصعيداً كبيراً من كل الأطراف المتواجدة في المنطقة، فالنظام يسعى للوصول إلى دير الزور، خاصة عقب سيطرته على مدينة السخنة ومحاصرة التنظيم في كل من ناحية عقيربات شرق حماة، وريف حمص الشرقي بعد وصل مدينة السخنة، بمواقعه التي نفّذ فيها عملية الإنزال الجوي شرق حمص.

الشق الثاني من البادية، يتمثل في الصدام العسكري بين فصائل المعارضة السورية المتمثلة في (جيش أسود الشرقية، قوات أحمد العبدو، لواء شهداء القريتين) من جهة، وقوات النظام المدعومة بالميليشيات الأجنبية الكثيرة من جهة أخرى، رغم رفض وزارة الدفاع الأمريكية قتال النظام، إلا ن الفصائل المذكورة نفت تنسيقها مع التحالف أو وزارة الدفاع التي تقتصر أصلاً على جيش مغاوير الثورة.

جدير بالذكر أنه فعلياً دخلت مجمل الأراضي السورية ضمن اتفاقات تضمن على الأقل تخفيف حدة التصعيد في الأعمال العسكرية، باستثناء مدينة إدلب التي وسّعت فيها هيئة تحرير الشام نفوذها، الأمر الذي أثار الأمريكان والروس معاً معلنين أن الأمور أصبحت معقدة لدخولها بأي اتفاق، فضلاً عن اعتبار المدينة هدفاً للولايات المتحدة الأمريكية في بيان صدر مؤخراً عن خارجيتها.

Monday, August 21, 2017

- Opposition Official: De-escalation Agreement Includes All of the Eastern Ghouta


The head of the Political Bureau of Jaish al-Islam, «Mohammed Alloush» said yesterday evening, that the de-escalation agreement includes all of the eastern Ghouta, including the areas of control by the Failaq al-Rahman, including Jobar and Ein Tarma.

"The weapons will remain ours," Alloush said during a speech on Orient TV. "The siege will be lifted from the eastern Ghouta, the return of the displaced people, the release of the detainees and a reconstruction term." He added that "the fighters will not leave anywhere."

"The agreement is in the context of the political solution to Syria and not a replacement for it. It is based on the Geneva-1 resolution, International Resolutions 2118 and 2254, and the Ankara Agreement of December 2016," he added.

He noted during his speech that: «ongoing negotiations to include the eastern Qalamoun in the agreement and there is progress. »

The agreement between Failaq al-Rahman and the Russian forces in the past few days, entered the East Ghouta to the de-escalation agreement.

- المعارضة: اتفاق خفض التصعيد يشمل كامل الغوطة الشرقية


- أكد رئيس المكتب السياسي في جيش الإسلام، «محمد علوش» مساء أمس، أن اتفاق خفض التصعيد يشمل جميع الغوطة الشرقية من ضمنها مناطق سيطرة فيلق الرحمن بما فيها جوبر وعين ترما.

وأشار علوش خلال مداخلة على قناة أورينت أن: «السلاح سيبقى السلاح الفصائل، ويتضمن فكّ الحصار عن الغوطة الشرقية، وعودة اللاجئين إليها، والإفراج عن المعتقلين، وبند يتعلق بإعادة الإعمار»، لافتاً إلى أن: «المقاتلين لن يخرجوا إلى أي مكان».

وأضاف رئيس المكتب السياسي أن: «الاتفاق هو في سياق الحل السياسي لسوريا وليس بديلًا عنه، ومبني على بيان جنيف 1، والقرارات الدولية 2118، و2254، واتفاقية أنقرة في شهر كانون الأول 2016». ونوَّه خلال حديثه إلى أنه: «يتم العمل على إدخال القلمون الشرقي في الاتفاقية وهناك تقدُّم»

جدير بالذكر أن اتفاقاً أُبرم بين فيلق الرحمن والقوات الروسية في الأيام القليلة الماضية، دخلت الغوطة الشرقية من خلاله إلى اتفاق خفض التصعيد.

Sunday, August 20, 2017

- #Assad Regime Calls for Local Reconciliation in Northern Homs Countryside


- #Homs (IRW) - Helicopters belonging to the #Assad regime this morning dropped leaflets on the villages and towns of al-Hula area in the northern Homs countryside.

The leaflets called on the people to join the "local reconciliation", pointing out that it is a guarantee for «return to normal and safe life, and work for the benefit of the homeland».

The publications have sparked widespread debate through social media outlets, as the region is fully included in the de-escalation agreement between representatives of the Syrian opposition and Russian forces.

The helicopters of the Assad regime have recently dropped paper leaflets in the provinces (Aleppo, Idleb, Daraa) in one day.

- Russia Says 200 Tons of Aid Entered Homs


The Russian Reconciliation Center in #Syria announced that it has delivered about 200 tons of UN humanitarian aid to the town of Tel Omrai in the countryside of Homs.

The Russian Defense Ministry said that the United Nations sent the humanitarian convoy to the Syrian city of Homs, carrying 200 tons of humanitarian aid to the region, adding also that the Russian military doctors provided medical assistance to 53 people.

The region entered into de-escalation agreement to on August 3rd, following an agreement between the opposition and Russia in the Egyptian capital Cairo, and it was renewed in the past few days in another agreement in Dar al-Kabira crossing north of Homs.

- Syrian Regime Continues Violating the De-Escalation Agreement in Eastern Ghouta


Damascus : A number of civilians were injured this morning by shelling targeted the town of Saqba eastern Damascus with heavy artillery and rocket launchers in a new violation of the de-escalation agreement.

The residential neighborhoods in the town of Ein Tarma in the eastern Ghouta were also hit by five surface-to-surface missiles, with artillery shelling on Sukba, Kafr Batna, Zamalka and Ein Tarma, resulting in material damages, with no casualties reported.

Five civilians were killed yesterday, and others were injured as a result of bombing by the regime forces on villages and towns of the eastern Ghouta, despite the de-escalation agreement between Failaq al-Rahman and Russian forces.

- نزوح كبير للمدنيين من مناطق قسد في دير الزور إلى الشمال السوري

- دير الزور : تحدثت تقارير إعلامية أن موجة نزوح كبيرة للمدنيين، تشهدها مناطق سيطرة قوات سوريا الديموقراطية بريف دير الزور إلى الشمال ا...