- #Assad Regime Airstrikes Hit Idleb Countryside

- The #ASsad regime warplanes carried out airstrikes on Monday's dawn and targeted the villages and towns of the eastern and northern countryside of Idlib.

Taftanaz, Ram Hamdan and Maaret Masrin city's outskirts northeastern Idlib witnessed intensive airstrikes that led to dozens of injuries among civilians, without any fatalities reported.

Violent clashes broke out between the Syrian opposition factions against the Syrian regime forces inside Fua and Kafraya towns, simultaneously while mutual shelling with artillery.

Idleb witnessed a bloody day where more than 30 civilians were reportedly killed on Sunday following airstrikes that hit the same villages and towns, in addition to Binnish town.

- غارات متجددة لطيران #الأسد و الروس على ريف إدلب

- شنّت مقاتلات نظام #الأسد فجر اليوم الاثنين، غارات جوية متجددة على قرى وبلدات ريفي إدلب الشرقي والشمالي.

وتعرضت كل من بلدات تفتناز ورام حمدان وأطراف مدينة معرة مصرين شمال شرق إدلب لغارات جوية مكثّفة، أسفرت عن سقوط عشرات المدنيين جرحى، دون ورود أنباء عن قتلى.

ودارت اشتباكات عنيفة بين الفصائل العسكرية من جهة، وقوات النظام والميليشيات المساندة لها المتواجدة داخل بلدتي الفوعة وكفريا من جهة أخرى، بالتزامن مع قصف مدفعي متبادل.

يأتي هذا عقب يوم دام في ريف إدلب، حيث سقط ما يزيد عن ثلاثين مدنياً يوم أمس الأحد، بين قتيل وجريح إثر غارات مشابهة على القرى والبلدات ذاتها بالإضافة إلى بنش.

- الأمم المتحدة تدعو للتحقيق بالقصف على بلدة زردنا بريف إدلب

- دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس، اليوم الاثنين، إلى إجراء تحقيق في الضربات الجوية التي تعرضت لها بلدة زردنا بريف إدلب، حسبما أفادت الدائرة الصحفية التابعة للمنظمة العالمية.

وجاء في بيان الأمين العام «ندعو إلى إجراء تحقيق كامل في الهجمات، وعلى وجه الخصوص، الادعاء بأن هناك ضربة ثانية على خدمات الطوارئ التي وصلت الى مكان الحادث لتحديد المتورطين».

وأفاد مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة، في وقت سابق، بمقتل 45 مدنيا نتيجة الضربات الجوية على المنطقة، في الوقت الذي نفت فيه وزارة الدفاع الروسية، قصفها بلدة زردنا.

هذا وسقط ما يزيد عن 40 مدنياً قتلى بالإضافة إلى عشرات المصابين، بغارات روسية ضربت بلدة زردنا يوم الخميس الماضي، في السابع من الشهر الجاري.

- الأمم المتحدة: النظام يمنع المساعدات من دخول مدينة دوما

- اتهمت الأمم المتحدة اليوم الاثنين، نظام #الأسد بمنع قافلة مساعدات حاولت الدخول للمرة الأولى إلى مدينة دوما في الغوطة الشرقية بريف دمشق، منذ ثلاثة أشهر.

جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي لمنسق الشؤون الإنسانية الإقليمي للأزمة السورية بانوس مومتسيس في جنيف، والذي اعتبر أنه «لا حل عسكريا في إدلب ولا يوجد ملجأ آخر لنحو 2.5 مليون مدني داخلها»، في إشارة إلى التصعيد العسكرية الذي تشهده المدينة.

وسبق أن طالبت الأمم المتحدة في وقت سابق من اليوم، فتح تحقيق في الغارات الجوية التي ضربت بلدة زردنا بريف إدلب، والتي راح ضحيتها أكثر من 45 قتيلاً.

وسيطر نظام #الأسد على مدينة دوما وكامل قرى وبلدات الغوطة الشرقية، منتصف شهر نيسان / أبريل الماضي، فيما وجّهت الأمم المتحدة اتهامات للنظام السوري مرات عدة بعرقلة دخول القوافل الأممية.

- مسؤول أممي عن نازحي سوريا: الأسوأ لم يأتِ بعد

- أعلنت الأمم المتحدة، اليوم الاثنين، أن أكثر من 920 ألف شخص نزحوا في سوريا، في الأشهر الأربعة الأولى من العام 2018، في ما يشكل رقماً قياسياً منذ بدء الثورة قبل سبع سنوات.

وصرح منسق الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة في سوريا، بانوس مومتزيس، خلال مؤتمر صحافي في جنيف: «نشهد نزوحا داخليا كثيفاً في سوريا، فمن يناير إلى أبريل هناك 920 ألف نازح جديد، مضيفاً أن «هذا أكبر عدد من النازحين خلال فترة قصيرة منذ بدء النزاع».

كما عبر عن قلقه إزاء الغارات الجوية الأخيرة على محافظة إدلب الخاضعة محذراً من «أننا ربما لم نر الأسوأ في الأزمة السورية بعد على الرغم من مرور 7 سنوات على اندلاع الحرب».

وقال مومتزيس إن التصعيد العسكري قد يجعل وضع إدلب أكثر تعقيدا ووحشية من المناطق الأخرى في سوريا.

- قرابة المليون... رقم قياسي للنازحين السوريين في 2018

- أعلنت منظمة الأمم المتحدة اليوم الخميس، أن النازحين السوريين سجلوا رقماً قياسياً خلال العام الجاري 2018، حيث وصل عددهم إلى 920 ألف نازح.

ويأتي هذا عقب اتباع النظام السوري وحلفائه الروس سياسة التهجير القسري، وذلك بعد العمليات العسكرية الواسعة التي يقودها على مختلف المدن السورية.

وسجّلت المنظمات المدنية في الشمال السوري في الأشهر القليلة الماضية، وصول نحو 120 ألف مُهجّر إلى المنطقة من حمص وريف دمشق، وجنوبها.

في حين، تشهد معظم المدن السورية نزوحاً متواصلاً لا سيما المناطق التي تستعرّ فيها العمليات العسكرية، كالمناطق الشرقة وأرياف الحسكة ودير الزور.

- ضحايا وخروج مشفى عن الخدمة بغارات للنظام على قرى ريف إدلب

- قتل 11 مدنيا وأصيب عدة آخرين بجروح كحصيلة أولية، اليوم الأحد، بغارات لطيران #الأسد على قرية تفتناز بريف إدلب الشمالي.

وكما أفادت مصادر محلية لقاسيون أن طائرات #الأسد استهدفت مشفى النور للأطفال في القرية مما أدى لخروجه عن الخدمة بشكل كامل.

في السياق ذاته قتل مدنيان وجرح أكثر من 15 آخرين بغارات لطيران #الأسد على مدينة بنش وبلدة رام حمدان بريف إدلب الشمالي، ومازالت فرق الدفاع المدني تقوم بانتشال الضحايا من تحت الأنقاض.

كما شنت طائرات النظام غارات عدة على قرى كنيسة بني عز غرب إدلب أدت إلى إصابة مدني بجروح، وأخرى على مدينة أريحا جنوب إدلب فضلاً عن غارات مماثلة على قرية معرة مصرين شمال إدلب.

ومن جهتها ألقت مروحيات #الأسد براميل متفجرة على محيك بلدة مرعند الواقعة بريف مدينة جسر الشغور بريف إدلب الغربي.

ويأتي هذا في تصعيد مستمر للنظام والروس على عموم الشمال السوري، والذي يدخل بالكامل ضمن اتفاق خفض التصعيد المنبثق عن أستانا، بالإضافة إلى نشر 12 نقطة مراقبة للقوات التركية.