Sunday, October 28, 2018

- الصليب الأحمر: إعادة إعمار سوريا قد تستغرق عقودا


قال "دومينيك شتيلهارت" مدير قسم العمليات في اللجنة الدولية للصليب الأحمر، إن إعادة إعمار سوريا بعد الحرب قد تستغرق عقودا من الزمن وتتطلب دعما مالياً هائلاً، ومن دول أخرى أيضاً. 

وأكد شتيلهارت في موجز صحفي بدمشق، اليوم الأربعاء، بعد زيارته لغوطة دمشق الشرقية على رأس وفد من الصليب الأحمر، أنه ليس خبيرا في تقدير حجم الأضرار المالية، لكن ما رآه في الغوطة من مشاهد الدمار الناتج عن الأعمال القتالية قاده إلى الاستنتاج أن إعادة الحياة في هذه وغيرها من المناطق السورية "ستتطلب سنوات طويلة، إن لم نقل عشرات السنين". 

وأضاف "أما فيما يتعلق بالمبلغ المالي، فنتحدث عن مئات المليارات من الدولارات أو اليورو التي ستحتاج إليها إعادة إعمار البلاد"، مضيفا "من الواضح تماما بالنسبة لي أن ذلك سيتطلب دعما من الدول الأخرى". 

وتدفع روسيا حليفة الأسد الأبرز والتي شاركته في عمليات التدمير الممنهج للمدن السورية، إلى تعويم ملف إعادة الإعمار وتوجيه الدول الغربية للمشاركة فيه، إلا أنها ووجهت برفض غربي لأي عملية إعمار قبل التوصل لحل سياسي شامل في سوريا.


- تأجيل إدخال المساعدات الإنسانية إلى مخيم الركبان


- أعلنت الأمم المتحدة مساء أمس الجمعة، تأجيل إرسال مساعدات إنسانية إلى مخيم الركبان على الحدود السورية – الأردنية.

ونقلت وكالة «رويترز» عن مسؤولة الأمم المتحدة بدمشق «فدوى عبد ربه» قولها إن «قافلة المساعدات الإنسانية المشتركة المزمعة بين الأمم المتحدة والهلال الأحمر العربي السوري لمخيم الركبان تأجلت لأسباب أمنية ولوجيستية».

وسبق أن قال مسؤول إغاثي أممي الأسبوع الماضي، إن نظام الأسد وافقت على طلب الأمم المتحدة لإيصال المساعدات الإنسانية خلال الأسبوع المقبل إلى النازحين المحاصرين في مخيم الركبان والمقدر عددهم بخمسين ألف إنسان.

Thursday, October 25, 2018

- مخيم الركبان : المعاناة تتواصل ومساعدات لم تصل بعد ..


- تستمر معاناة آلاف المدنيين في مخيم "الركبان" للاجئين السوريين على الحدود السورية الأردنية، بعد مرور أكثر من أسبوع على الوعود التي قطعتها الأمم المتحدة بإدخال المساعدات. 

وفي الصدد؛ أكد ناشطون من مخيم الركبان لبلدي نيوز، أنه لا يوجد أي نشاط فعلي أو بوادر لإدخال مساعدات للمخيم، حيث لا يزال الأمل يحدو أهالي المخيم بتنفيذ الوعود التي قدمتها الأمم المتحدة.

ويواصل أهالي "الركبان" احتجاجاتهم والمطالبة بتقديم المساعدات الإنسانية والطبية لهم، بعد مرور ما يقارب الشهر على إغلاق قوات النظام الطريق الوحيد لإدخال المعونات إليه، بالتزامن مع تعرض المخيم لعواصف رملية وغبارية، تسببت بارتفاع حالات الاختناق بين سكان المخيم. 

يذكر أن الأمم المتحدة أعلنت منذ حوالي الأسبوع، نيتها إدخال مساعدات لأهالي مخيم الركبان، عن طريق مكاتبها الموجودة في مناطق سيطرة النظام، بعد رفض الحكومة الأردنية إدخال المساعدات عن طريق أراضيها.

- «الأسايش» تشن حملة دهم واعتقالات في ريف الرقة


- أفادت صفحات إعلامية محلية اليوم الخميس، أن «قوات مكافحة الإرهاب» التابعة لـ (الأسايش) شنت حملة دهم واعتقال في مناطق غرب مدينة الرقة.

وأوضحت أن الحملة استهدفت قريتي الجايف والأندلس والمخيمات العشوائية غربي الرقة، وأسفرت عن اعتقال عشرة أشخاص وحجز أربع سيارات.

وأشارت الصفحات الإعلامية أن الاعتقالات طالت أشخاص يقومون بتهريب عناصر لتنظيم #داعش من محافظة دير الزور إلى مناطق أخرى، حسب ما ذكرته قوات الأسايش.

يذكر أن قوات سوريا الديموقراطية، كانت قد اعتقلت في الخامس والعشرين من شهر تموز الماضي ، 25 امرأة من مدينة الرقة، على خلفية تظاهرهن للمطالبة بالإفراج عن أزواجهن وأبنائهن المعتقلين لدى قسد.

- الصليب الأحمر «مندهش» لحجم الدمار في الغوطة الشرقية


أشار مدير قسم العمليات في اللجنة الدولية للصليب الأحمر دومينيك شتيلهارت إلى أنه مندهش من الدمار في الغوطة الشرقية بدمشق.

وقال دومينيك شتيلهارت: «لقد عدت للتو من الغوطة الشرقية أمس ودهشت لحجم الدمار فيها. لم أر شيئا من هذا القبيل طوال 27 عاما أعمل خلالها في اللجنة الدولية للصليب الأحمر».

ولفت شتيلهارت إلى أن مناطق الغوطة الشرقية تحتاج لدعم كبير وجهود دولية كبيرة للمساهمة في عودة الحياة الطبيعية إليها.

وتابع أن موظفي منظمته بالتعاون مع الصليب الأحمر السوري يساهمون في توزيع المساعدات الإنسانية على أهالي المناطق المتضررة ومن هم بأمس الحاجة لتلك المساعدات.

وشدد على ضرورة مواصلة تقديم المزيد من المساعدات الإنسانية للمتضررين في مناطق الغوطة الشرقية والمساهمة في إعادة الحياة الطبيعية إليها.

جدير بالذكر، أن الغوطة الشرقية، شهدت لأكثر من خمس أعوام حصارا خانقا من قبل قوات النظام والميليشيات الأجنبية الموالية له، إبان سيطرة المعارضة على المنطقة، وانتهى الحصار بهجوم عسكري موسع للنظام على المنطقة والسيطرة عليها.

Wednesday, October 24, 2018

- إعادة الإعمار تبدأ.. تمثال ضخم لـ"حافظ الأسد" بدير الزور!


- احتفلت قوات نظام "الأسد" من عناصر وضباط، بافتتاح تمثال للطاغية "حافظ الأسد" في مدينة دير الزور، بحضور شخصيات عسكرية من ميليشيات "الحرس الثوري الإيراني" و"حزب الله" اللبناني. 

ونشر ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، صور تمثال "حافظ الأسد" الجديد في مدينة دير الزور، وسط احتفالات قوات النظام والشبيحة وعناصر الميليشيات الطائفية الإيرانية والعراقية واللبنانية. 

وأوضحت الصور المنشورة تمثال "الأسد" والأضواء تحيط به من كل جانب، في ساحة يخيم عليها الظلام وركام المدينة المدمرة. 

وأثارت هذه الاحتفالية بتمثال "الأسد" الجديد في دير الزور، سخرية السوريين على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أشار البعض إلى أن هذا النظام الاستبدادي الشمولي لا يرى في سوريا سواه، ولا يرى الهوية الوطنية السورية إلا في صورة قطيع المصفقين للأب المجرم وابنه السفاح، فيما عبّر البعض عن تفاجئهم بوقاحة هذا النظام، الذي يبني التماثيل في كل مكان في حين تعيش سوريا أزمة ضخمة على صعيد الموارد والبنية التحتية المتهالكة في كل المدن والمحافظات السورية، أولها المحافظات الموالية للنظام والتي لم تزحف إليها آلة الحرب. 

الجدير بالذكر، أن قوات "الأسد" والميليشيات الإيرانية الطائفية، نصبت تمثالاً مشابهاً لـ"بشار الأسد" منذ عدة أيام، في مدينة البوكمال بريف دير الزور الشرقي، كما نصبت خلال الأشهر الماضية تماثيل جديدة مشابهة في عدة مدن وبلدات سورية


- قوات #الأسد تعتقل 4 نساء وطفلاً في ريف دمشق بعد العودة إلى منازلهم


- قامت مخابرات #الأسد باعتقال ثلاث نساء وطفلاً، من منطقة قدسيا الواقعة في ضواحي العاصمة دمشق، وذلك بعد ساعات من وصولهم من الشمال السوري إلى المنطقة التي هُجروا منها في وقتٍ سابق.

وسبق لقوات #الأسد وأجهزته الأمنية أن شنت حملة أمنية واسعة خلال الأيام الأخيرة، في ضواحي العاصمة دمشق، وقامت مخابرات الأمن العسكري بتنفيذ حملة أمنية في منطقة قدسيا، الواقعة في ضواحي العاصمة دمشق.

ورافقت الحملة الأمنية عملية دقيقة لتفتيش منازل المواطنين في كافة منطقة قدسيا، وجرى نصب حواجز أمنية على مداخل المنطقة، وهي تحمل أسماء عشرات الشبان المطلوبين، واعتقلت أكثر من 10 شبان واقتادتهم إلى خدمة التجنيد الإجبارية.

وذكر موقع الائتلاف الوطني التابع للمعارضة السورية، أن قوات #الأسد وأجهزته الأمنية تعمل على تنفذ حملات دهم واعتقال مستمرة وتفتيش دقيق للمنازل في مناطق عدة خاضعة لسيطرتها، وأضاف بأن منظمات حقوقية ذكرت أن هناك عمليات قتل متفرقة حدثت خلال تلك الأحداث وأبرزها، إعدام الطبيب معتز حتيتاني الذي تم قتله في أحد مراكز الإيواء التي خرج إليها أهالي الغوطة الشرقية.

وأكد الائتلاف الوطني -وفقا للموقع- أن قوات #الأسد تحاول الانتقام من كافة المدنيين والمعارضين له، بهدف تثبيت قبضته الأمنية من جديد، لافتاً إلى أن ذلك يتم من خلال رفع قوات #الأسد لمستوى الوحشية في التعامل مع المدنيين العائدين إلى مناطق سكنهم الأصلية والتي بات نظام #الأسد يسيطر عليها ..

- نزوح كبير للمدنيين من مناطق قسد في دير الزور إلى الشمال السوري

- دير الزور : تحدثت تقارير إعلامية أن موجة نزوح كبيرة للمدنيين، تشهدها مناطق سيطرة قوات سوريا الديموقراطية بريف دير الزور إلى الشمال ا...