The INSAAN RIGHTS WATCH" is one of Syria’s independent NGO dedicated to defending human rights & documenting violations across the country | Contact us : Email & Skype : insaan.rights.watch | @gmail.com
Sunday, April 23, 2017
- إيران تكذّب #الأسد وتفضح ملف المعتقلين
شكل الإفراج عن مئات المعتقلين السوريين ضمن اتفاق (المدن الأربع)، صدمة كبيرة لكون الدفعة الأولى من المفرج عنهم لم تشمل أي معارض للنظام عسكري أو سياسي، بل كان معظم المفرج عنهم قد تم اعتقالهم فقط منذ أيام، أو أشهر قليلة.
لقد قامت إيران بإجبار النظام على الإفراج عن مئات المعتقلين ضمن هذا الاتفاق، لذلك يرى العديد من المحللين أن التحرك الإيراني، هو بمثابة محاولة لإثبات مدى السيطرة الإيرانية السياسية والميدانية لا أكثر في سوريا، ويمكننا في هذا التقرير قراءة زاوية أخرى تتمثل في آلية خروج هذه الصفقة بجهود إيرانية، في وقت يستمر النظام فيه على إنكار وجود أي معتقل لديه على خلفية الثورة، وهو ما يطرح تساؤلا حول إمكانية استثمار هذه الورقة سياسيًا وقانونيًا لإدانة النظام في قضية المعتقلين؟
ما الذي حدث؟
لقد قامت إيران بإجبار النظام على الإفراج عن مئات المعتقلين ضمن هذا الاتفاق، لذلك يرى العديد من المحللين أن التحرك الإيراني، هو بمثابة محاولة لإثبات مدى السيطرة الإيرانية السياسية والميدانية لا أكثر في سوريا، ويمكننا في هذا التقرير قراءة زاوية أخرى تتمثل في آلية خروج هذه الصفقة بجهود إيرانية، في وقت يستمر النظام فيه على إنكار وجود أي معتقل لديه على خلفية الثورة، وهو ما يطرح تساؤلا حول إمكانية استثمار هذه الورقة سياسيًا وقانونيًا لإدانة النظام في قضية المعتقلين؟
ما الذي حدث؟
يضعنا المعتقل السابق والباحث في مركز عمران للدراسات الاستراتيجية (محمد منير الفقير) في حقيقة تعامل النظام السوري مع مثل هذه الصفقات، ويقول أنه عندما بدأت المفاوضات بشأن صفقة (المدن الأربع) أفرج النظام عن معتقلين جدد كان قد اعتقلهم لغرض هذه الصفقة، لذلك لم يفرج النظام عن معتقلين قضوا حتى بضعة سنوات، ولم يفرج عن معتقلين محكومين، أو معتقلين ينتظرون تنفيذ حكم الإعدام، ولم يكشف حتى عن مصير معتقلين أرسلت فصائل المعارضة أسمائهم، معقبًا "لم يناقش هذه الأسماء مع الفصائل، وفرض قائمته، وهناك من اعتقل بهدف الإفراج عنه في هذه الصفقة، وقد عكف النظام على ذلك في السابق".
ويوضح (الفقير) خلال حديثه لبلدي نيوز أن النظام السوري ينكر وجود أي معتقل على خليفة الثورة، وينكر وجود المعتقلين السياسيين منذ الأيام الأولى من الثورة، ويقول (الفقير) "تم تدقيق هذه الأسماء لنجد أنهم ليسوا من معتقلي الثورة القدامى ولا من الذين حملوا السلاح، بعضهم من مؤيدي النظام من الجنائيين في السجون المدنية، والنظام خلال التفاوض كان يطلب من الفصائل شروطا تعجيزية".
ويرى (الفقير) أن النظام يعتقد أنه ليس مدان باعتقال المعارضين لأنه يعتبر نفسه في حالة حرب ومن الطبيعي أن يوقف الناس، ويضيف "القضية أفظع من ذلك، القضية ليست فقط في إيقاف المعتقلين, بل في تغيبهم قسريًا، وإعدامهم خارج إطار القانون، وتعذيبهم حتى الموت".
استغلال الأدلة
ويوضح (الفقير) خلال حديثه لبلدي نيوز أن النظام السوري ينكر وجود أي معتقل على خليفة الثورة، وينكر وجود المعتقلين السياسيين منذ الأيام الأولى من الثورة، ويقول (الفقير) "تم تدقيق هذه الأسماء لنجد أنهم ليسوا من معتقلي الثورة القدامى ولا من الذين حملوا السلاح، بعضهم من مؤيدي النظام من الجنائيين في السجون المدنية، والنظام خلال التفاوض كان يطلب من الفصائل شروطا تعجيزية".
ويرى (الفقير) أن النظام يعتقد أنه ليس مدان باعتقال المعارضين لأنه يعتبر نفسه في حالة حرب ومن الطبيعي أن يوقف الناس، ويضيف "القضية أفظع من ذلك، القضية ليست فقط في إيقاف المعتقلين, بل في تغيبهم قسريًا، وإعدامهم خارج إطار القانون، وتعذيبهم حتى الموت".
استغلال الأدلة
يعتقد المحامي وعضو هيئة الدفاع عن معتقلي الرأي والضمير في سوريا (ميشال شماس) أن قيام إيران بعقد صفقات للإفراج عن مئات المعتقلين مع المعارضة أمر لا يفضح النظام، ويقول في بداية حديثه لـ"بلدي نيوز" : "الأمر ليست فضيحة، العالم كله يعرف ويدرك أن النظام يعتقل عشرات الآلاف من السوريين".
ويقول (شماس) أن الحديث عن قضية المعتقلين هو أمر مهم ويجب استغلال أية مناسبة للإضاءة على قضيتهم. ومنها اتفاقية المدن الأربعة، ويضيف "يجب استغلال الأدلة، لذلك أقوم مع زملائي في رفع دعاوي في أوربا على الفروع الأمنية السورية التي تعتقل وتعذب مئات الآلاف من السوريين"، ويتابع القول "ما نسعى إليه الآن وفي ظل الإمكانيات المتواضعة المتاحة أمامنا هو العمل في دول الاتحاد الأوربي لفتح الباب أمام إمكانية مقاضاة النظام حول أعمال التعذيب في مراكز الاعتقال، وكذلك المجموعات المسلحة، وقد نجحنا في إقامة دعوى في اسبانيا وفرنسا وفي ألمانيا، ونحن نعد الآن لقضية أخرى في ألمانيا ستطال المخابرات الجوية والمسؤولين في سجن صيدنايا".
وفي معرض رده على سؤال حول جدوى التحركات على هذا المستوى من قبل الحقوقيين السوريين، يجيب (شماس) "لا طبعا... هناك تقصير كبير بالنظر إلى العدد الهائل من المعتقلين وحجم المأساة التي يعيشونها"، أما بالنسبة إلى أسباب التقصير في دعم قضية المعتقلين فيرى (شماس) أنه يعود بالدرجة الأولى إلى قلة عدد الذين يعملون على هذا الملف، وضخامة هذا الملف الذي يحتاج إلى هيئات ومؤسسات كبيرة وحتى دول لوضع حد لهذه المأساة، إضافة إلى تخاذل المجتمع الدولي في تقديم الدعم لقضية المعتقلين.
الفيتو الروسي
ويقول (شماس) أن الحديث عن قضية المعتقلين هو أمر مهم ويجب استغلال أية مناسبة للإضاءة على قضيتهم. ومنها اتفاقية المدن الأربعة، ويضيف "يجب استغلال الأدلة، لذلك أقوم مع زملائي في رفع دعاوي في أوربا على الفروع الأمنية السورية التي تعتقل وتعذب مئات الآلاف من السوريين"، ويتابع القول "ما نسعى إليه الآن وفي ظل الإمكانيات المتواضعة المتاحة أمامنا هو العمل في دول الاتحاد الأوربي لفتح الباب أمام إمكانية مقاضاة النظام حول أعمال التعذيب في مراكز الاعتقال، وكذلك المجموعات المسلحة، وقد نجحنا في إقامة دعوى في اسبانيا وفرنسا وفي ألمانيا، ونحن نعد الآن لقضية أخرى في ألمانيا ستطال المخابرات الجوية والمسؤولين في سجن صيدنايا".
وفي معرض رده على سؤال حول جدوى التحركات على هذا المستوى من قبل الحقوقيين السوريين، يجيب (شماس) "لا طبعا... هناك تقصير كبير بالنظر إلى العدد الهائل من المعتقلين وحجم المأساة التي يعيشونها"، أما بالنسبة إلى أسباب التقصير في دعم قضية المعتقلين فيرى (شماس) أنه يعود بالدرجة الأولى إلى قلة عدد الذين يعملون على هذا الملف، وضخامة هذا الملف الذي يحتاج إلى هيئات ومؤسسات كبيرة وحتى دول لوضع حد لهذه المأساة، إضافة إلى تخاذل المجتمع الدولي في تقديم الدعم لقضية المعتقلين.
الفيتو الروسي
يؤكد المحامي والحقوقي اللبناني (نبيل الحلبي) على أن كل الجهات الدولية تعلم أن هناك الآلاف من معتقلي الرأي وعائلاتهم في سجون النظام السوري، وبالتالي ليس هناك قيمة مضافة لإنكار النظام السوري وجود معتقلين، ويتابع القول "المشكلة أن النظام يرفض دخول محققين دوليين ولجان تقصي حقائق إلى سوريا، مستثمرًا الفيتو الروسي في ذلك".
ويشير (الحلبي) لبلدي نيوز أنه جاري استثمار الأدلة التي تظهر على الساحة واستثمار أدلة أقوى منها من خلال لجنة التحقيق الدولية الخاصة بسوريا، وفي معرض رده على سؤال يتعلق بأسباب عدم جدوى تلك التحركات بعد 6 سنوات من الثورة، يجيب (الحلبي) "الثمار لا تقطف الآن طالما أن الحرب مستمرة و الجرائم كذلك" ، ويعتقد الحلبي أن الدور الإيراني في سوريا قد ينحسر أمام أدوار دولية وإقليمية عديدة وعلى رأسها دور الولايات المتحدة الأمريكية.
ويتفق المحامي والناشط الحقوقي السوري (غزوان قرنفل) مع (الحلبي)، ويضيف أن "العالم كله يعلم أن لدى عصابة النظام السوري أكثر من مئة ألف معتقل ومختفي قسريًا، والعالم كله يعرف أنه قتل تحت التعذيب أكثر من 11 ألف معتقل موثقين بالصور (شهادة قيصر) وانه أعدم بلا محاكمات أكثر من 13 ألف معتقل في سجن صيدنايا حسب تقرير منظمة العفو الدولية".
ويوضح (قرنفل) أنه رغم عقد خمس جولات مفاوضات في جنيف وعشرات النداءات بشأن المعتقلين إلا أن النظام لم يطلق معتقلًا واحدًا لأنه يشعر أنه محمي وانه سيفلت من العقاب والمساءلة عن هذه الجرائم لما يلمسه من تراخ دولي تجاهه، ويستدرك بالقول "بعد كل ذلك نتحدث عن استثمار سياسي لهذا الملف، وكأن لدينا لاعب سياسي قادر على الاستثمار، أن كل الأدوات السياسية والعسكرية السورية من الفريقين هم مجرد بيادق ترمى لخدمة لعبة كبرى يدفع السوريون ثمنها".
ويشير (الحلبي) لبلدي نيوز أنه جاري استثمار الأدلة التي تظهر على الساحة واستثمار أدلة أقوى منها من خلال لجنة التحقيق الدولية الخاصة بسوريا، وفي معرض رده على سؤال يتعلق بأسباب عدم جدوى تلك التحركات بعد 6 سنوات من الثورة، يجيب (الحلبي) "الثمار لا تقطف الآن طالما أن الحرب مستمرة و الجرائم كذلك" ، ويعتقد الحلبي أن الدور الإيراني في سوريا قد ينحسر أمام أدوار دولية وإقليمية عديدة وعلى رأسها دور الولايات المتحدة الأمريكية.
ويتفق المحامي والناشط الحقوقي السوري (غزوان قرنفل) مع (الحلبي)، ويضيف أن "العالم كله يعلم أن لدى عصابة النظام السوري أكثر من مئة ألف معتقل ومختفي قسريًا، والعالم كله يعرف أنه قتل تحت التعذيب أكثر من 11 ألف معتقل موثقين بالصور (شهادة قيصر) وانه أعدم بلا محاكمات أكثر من 13 ألف معتقل في سجن صيدنايا حسب تقرير منظمة العفو الدولية".
ويوضح (قرنفل) أنه رغم عقد خمس جولات مفاوضات في جنيف وعشرات النداءات بشأن المعتقلين إلا أن النظام لم يطلق معتقلًا واحدًا لأنه يشعر أنه محمي وانه سيفلت من العقاب والمساءلة عن هذه الجرائم لما يلمسه من تراخ دولي تجاهه، ويستدرك بالقول "بعد كل ذلك نتحدث عن استثمار سياسي لهذا الملف، وكأن لدينا لاعب سياسي قادر على الاستثمار، أن كل الأدوات السياسية والعسكرية السورية من الفريقين هم مجرد بيادق ترمى لخدمة لعبة كبرى يدفع السوريون ثمنها".
بينما يموت المدنيون جوعاً.. "الأمم المتحدة" تُسمن عناصر النظام في ديرالزور
أعلن الهلال الأحمر التابعة للنظام في مدينة دير الزور، عن "استئناف" عملية توزيع المساعدات الإنسانية على المدنيين القاطنين في مناطق سيطرة قوات النظام، ضمن أحياء "الجورة، البعاجين، الجبيلة" والتي تحاصرها عناصر تنظيم الدولة، وذلك بعد انقطاع عن التوزيع دام أكثر من شهرين، على الرغم من من الدعم شبه اليومي الذي تلقيه طائرات تابعة للأمم المتحدة على مناطق النظام فقط، عبر عشرات المظلات المحملة بالمواد المختلفة يومياً.
وتتضمن الحصة الغذائية التي من المفترض أن توزع على المحاصرين "غالون زيت 6 لتر 7 كغ عدس 5 كغ سكر، 1 كغ ملح"، حيث انقطع الدعم عنهم لأكثر من شهرين، بعد سيطرة قوات النظام على مستودعات الأغذية بشكل كامل، وتوزيعها على قطعها العسكرية وعائلات الشبيحة فقط، فيما حرم المدنيون من الجزء اليسير من المساعدات، التي تلقيها طائرات الشحن العملاقة يومياً فوق المدينة، والتي تتجاوز في الكثير من المرات الخمسين طناً من المساعدات يومياً.
حيث تتلقى مدينة دير الزور "المناطق الخاصة لسيطرة قوات النظام فقط" الأغذية عبر الجو، مقدم من برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، فيما تتولى فرق الهلال الأحمر التابعة للنظام استلامها بشكل يومي، وتقوم بتخزينها في مستودعات خاصة لها.
ويكون توزيعها حسب المصالح والتبعيات، مع تزايد حالة الفقر والجوع بين المدنيين، القاطنين في مناطق سيطرة النظام.
حيث أكدت مصادر محلية أن المساعدات التي تصل عبر المظلات، التي تلقيها الطائرات تباع بأسعار باهظة عبر عناصر النظام وأمنه وميليشياته، على البسطات في الأحياء التي يسيطر عليها النظام، كما أن النظام يحصل على الحصة الأكبر منها، سواء للاستخدام في إطعام عناصره، أو لتوزيعها على عائلاتهم، والباقي يباع للمدنيين عبر تجار مرتبطين بالنظام، وما تبقى وهو لا يتجاوز 10 إلى 15% من المساعدات، يوزعه الهلال الأحمر التابع للنظام وفق المحسوبيات والواسطات، والقرابة من عناصر النظام.
ويكون توزيعها حسب المصالح والتبعيات، مع تزايد حالة الفقر والجوع بين المدنيين، القاطنين في مناطق سيطرة النظام.
حيث أكدت مصادر محلية أن المساعدات التي تصل عبر المظلات، التي تلقيها الطائرات تباع بأسعار باهظة عبر عناصر النظام وأمنه وميليشياته، على البسطات في الأحياء التي يسيطر عليها النظام، كما أن النظام يحصل على الحصة الأكبر منها، سواء للاستخدام في إطعام عناصره، أو لتوزيعها على عائلاتهم، والباقي يباع للمدنيين عبر تجار مرتبطين بالنظام، وما تبقى وهو لا يتجاوز 10 إلى 15% من المساعدات، يوزعه الهلال الأحمر التابع للنظام وفق المحسوبيات والواسطات، والقرابة من عناصر النظام.
Thursday, April 20, 2017
Iran-allied militias to overrun Khan Sheikhoun to hide evidence of Sarin attack
Iran-allied militias to overrun Khan Sheikhoun to hide evidence of Sarin attack
|2017-04-20 18:53:53
By Rani Abdo
(Zaman Al Wasl) A senior member of the British Labor Party said Iran ordered the allied Shiite militias in Syria to launch offensive on Khan Sheikhoun, almost three weeks since the deadly Sarin gas attack killed 90 people in the northern town.
Speaking to Zaman al-Wasl, the source presented information that he said refers to what is more dangerous than the chemical attack as “the Iranian orders stressed the need to burn everything in the city, and do everything possible to gain control of the city where the massacre took place.”
He explained that the purpose of taking control of Khan Sheikhoun is to hide the any proofs of using chemical weapons in the town. He pointed out that Iranian insistence on the urgency of taking control of the city “perhaps indicates Iran's involvement in it [the attack] as well.”
Western media reported that Russia was involved in bombing the Khan Sheikhoun Hospital to conceal the traces of the chemical attack. Western media also indicated that Russian officers may have been present at Shayrat airbase at the time the warplane carrying the sarin gas took off. Russian military involvement may have prompted Russia to veto a resolution imposing an international investigation into the massacre and its perpetrators.
The regime's involvement in the massacre is indisputable, but the Iranian and preceding Russian actions raise suspicions about the possibility that these two countries were involved. Observers comment that the most significant aim of their participation in the chemical attack on Hama’s northern countryside is to pave the way for taking control of the city.
Over the past ten days, the regime and its auxiliary militias have launched a continuous attack on Hama’s northern countryside with constant aerial support. The regime and auxiliary forces have succeeded in regaining control of most of the opposition held positions in the northern Hama countryside. According to observers, their advance will not stop except in Khan Sheikhoun.
Abu al-Walid al-Hamawi, a commander in Jaish al-Izza, described the recent battles in Hama as the most violent in the history of the Syrian revolution, “ The regime and scores of Shiite militias are advancing north with air cover from the regime air force and its Russian counterpart which are both using missiles.”
He was unable to confirm the aim of the attack, but did not exclude that the attacks are aimed at more than regaining control over sites recently liberated by opposition factions.
(Zaman Al Wasl) A senior member of the British Labor Party said Iran ordered the allied Shiite militias in Syria to launch offensive on Khan Sheikhoun, almost three weeks since the deadly Sarin gas attack killed 90 people in the northern town.
Speaking to Zaman al-Wasl, the source presented information that he said refers to what is more dangerous than the chemical attack as “the Iranian orders stressed the need to burn everything in the city, and do everything possible to gain control of the city where the massacre took place.”
He explained that the purpose of taking control of Khan Sheikhoun is to hide the any proofs of using chemical weapons in the town. He pointed out that Iranian insistence on the urgency of taking control of the city “perhaps indicates Iran's involvement in it [the attack] as well.”
Western media reported that Russia was involved in bombing the Khan Sheikhoun Hospital to conceal the traces of the chemical attack. Western media also indicated that Russian officers may have been present at Shayrat airbase at the time the warplane carrying the sarin gas took off. Russian military involvement may have prompted Russia to veto a resolution imposing an international investigation into the massacre and its perpetrators.
The regime's involvement in the massacre is indisputable, but the Iranian and preceding Russian actions raise suspicions about the possibility that these two countries were involved. Observers comment that the most significant aim of their participation in the chemical attack on Hama’s northern countryside is to pave the way for taking control of the city.
Over the past ten days, the regime and its auxiliary militias have launched a continuous attack on Hama’s northern countryside with constant aerial support. The regime and auxiliary forces have succeeded in regaining control of most of the opposition held positions in the northern Hama countryside. According to observers, their advance will not stop except in Khan Sheikhoun.
Abu al-Walid al-Hamawi, a commander in Jaish al-Izza, described the recent battles in Hama as the most violent in the history of the Syrian revolution, “ The regime and scores of Shiite militias are advancing north with air cover from the regime air force and its Russian counterpart which are both using missiles.”
He was unable to confirm the aim of the attack, but did not exclude that the attacks are aimed at more than regaining control over sites recently liberated by opposition factions.
Tuesday, April 18, 2017
Saturday, April 15, 2017
Assad still has ‘hundreds of tonnes’ of chemical weapons in stockpile, former Syrian weapons chief claims
As Syrians and the 'international community' are very well aware...
'Assad still has ‘hundreds of tonnes’ of chemical weapons in stockpile'
Syria’s president Bashar al-Assad deceived United Nations inspectors and still has “hundreds of tonnes” of lethal chemicals stockpiled, the country’s former weapons research chief has said.
In 2014, Syria said it had handed over all of its chemical weapons to the UN’s Organisation for the Prohibition of Chemical Weapons (OPCW). At the time, Barack Obama said the stockpile had been “100 per cent eliminated”.
But Brigadier-General Zaher al-Sakat has told The Telegraph that Assad’s regime did not declare large amounts of sarin and other toxic weapons.'
Sunday, April 9, 2017
- Will #Assad Use #ISIS to Get His Revenge?
Now there’s a pause. There always is after the United States sets out to teach an explosive lesson to some entrepreneur of terror in the Middle East. Weeks pass, or months—even years after a bombing raid or cruise missile attack, before the retaliation comes. It's usually at a time and place where it’s not expected. Most often it is carried out by operatives who have no clear ties to their sponsors. We saw that pattern with Gaddafi, we saw it with Saddam, and we have seen it now for almost five decades with the #Assad regime.
There’s an old adage that revenge is a dish best served cold, and nobody understands that better than the Assad family. Their dynasty has relied on spies and terror organizations to keep them in power since 1971. Its founder, Hafez Assad, was famous for his ruthless patience, like a serpent resting comfortably on its coils just waiting to strike. And now there are growing concerns among Western counterterror analysts that his son Bashar will respond to the American cruise missile attack ordered by U.S. President Donald Trump with a terror plot somewhere outside the borders of Syria.
#Assad certainly has the means and the connections. In addition to his own intelligence services and clients, the coalition that sustains him includes Iran and its Lebanese extension Hezbollah, which is a seasoned militia, a political party, and one of the most well-organized and disciplined terror organizations on the planet. Some security analysts worry that Iranian agents will attack American forces in the region. Hundreds of U.S. personnel are now on the ground in Syria, thousands in Iraq. All are in harm's way.
But any link to #Hezbollah and Iran probably would be too incriminating. The more effective play for Assad would be to encourage and perhaps facilitate a major attack, most likely in Europe, by the so-called Islamic State.
ISIS may be Assad’s putative enemy, but it has served his interests repeatedly, as Pulitzer Prize-winner Roy Gutman documented in a series of articles for The Daily Beast.
Assad first tried to ingratiate himself with Western leaders by portraying the national uprising against him in 2011 as a terrorist-led revolt. When that failed, he released jailed Islamic extremists who’d fought against U.S. troops in Iraq, then staged phony attacks on government facilities, which he blamed on terrorists. Far from fighting ISIS, Assad looked the other way when it set up a state-within-a-state with its capital in Raqqa, and then left it to the U.S. and others to try to take the battle to the Islamic extremists.
In reaction to the U.S. attack, Assad "could, at a minimum, keep for himself intelligence [about ISIS] that he has, or let Daesh [ISIS] people move out of Syria," says Claude Moniquet, a Belgian authority on Islamic State operations in Europe. "Or he could even use people that his service controls to organize things. This would be typical and 'good' Middle Eastern 'non-conventional warfared,' as we saw in Lebanon for 30 years."
Hafez and Bashar Assad used patience and terror to reduce that neighboring country to the condition of a vassal state, as Nadette De Visser and I have written in some detail. Among the attacks Hafez facilitated: two massive bombings of the American embassy in two different locations, the first of which virtually wiped out the CIA station, and the enormous suicide truck bomb that destroyed the U.S. Marine Battalion Landing Team barracks in 1983, killing 241 American service personnel.
In 2005, after Lebanon's billionaire Prime Minister Rafik Hariri fell out with Bashar Assad, Hariri was blown up along with 21 other people in the heart of Beirut. The Syrians claimed an obscure Sunni jihadist group carried out the suicide bombing. Assad said he was "100 percent innocent," of course. Then, over the years, four senior Syrian officials who might have implicated Assad directly were killed under mysterious circumstances. One "committed suicide" in his office under more than questionable circumstances. Another, Assad's brother-in-law, was blown up in a high-security compound, supposedly by the Syrian opposition. Another spy chief was reported killed fighting rebels in 2013. And one appears to have died after a savage beating by another intelligence chief in 2015. An international tribunal in the Hague has indicted five people in the Hariri murder case. In fact all of them are connected to the Shiite organization Hezbollah. None of them is in custody. They are protected from the court by Assad, but probably not from Assad himself.
So that's who we're dealing with. As Moniquet put it, all this is "typical" of the Assads: revenge by proxies, followed by assigning blame to supposed enemies, and then the murder of potential witnesses. Yet the emotional, instinctive reactions of the Trump administration are such that if there were a major ISIS attack in the United States, or even one in Europe, suddenly all those cross-hairs focused on Bashar Assad would shift again to ISIS. And Assad knows it.
* * *
To the uninitiated, all of these intrigues within intrigues begin to sound like T. S. Eliot’s “wilderness of mirrors,” so I asked French scholar Gilles Kepel to walk me through it.
Kepel, who is on an ISIS hit list and has 24-hour police protection, has been researching and documenting the rise of jihadist movements since the assassination of Egyptian President Anwar Sadat in 1981. Fluent in Arabic and several other languages, he likes to explore the doublethink and triplethink of the Middle East’s terrorist organizations, and the sociological, economic, and political trends that have brought so many of the Muslims of Europe into a dangerous state of permanent confrontation with the societies around them. His recent book, Terror in France, was a best seller in his home country and is just about to be published in English in the United States.
I asked him about the impact on terrorism of the attacks in Syria.
“There were two attacks: the first was the Syrian attack,” he said: the use of the nerve agent sarin in the town of Khan Sheikhoun, killing scores of people including the “beautiful babies” whose deaths appear to have moved President Trump to action, and certainly moved much of the international community to outrage.
“There were two attacks: the first was the Syrian attack,” he said: the use of the nerve agent sarin in the town of Khan Sheikhoun, killing scores of people including the “beautiful babies” whose deaths appear to have moved President Trump to action, and certainly moved much of the international community to outrage.
The Trump administration has strongly suggested there may have been Russian complicity in the attack, or, as Secretary of State Rex Tillerson put it, Moscow was “simply incompetent” to stop it.
“We don’t know exactly whether it was Assad acting on his own in order to twist the arm of his Russian patrons in some fashion, or whether this was something done in cooperation with the Russians,” said Kepel.
But the result was the second attack, by the United States on a Syrian airfield, which “suddenly boosted the image of Trump in the West. He was seen as erratic, suddenly he looked like someone with balls.”
“Now the Assad regime looks like a monster, and will be happy if it can deflect attention to ISIS,” said Kepel. He noted that after the horrendous November 13, 2015, attack in Paris by an ISIS commando that killed 130 people, French President François Hollande and other officials who had spent years lambasting Assad and calling for his removal suddenly decided that, yes, perhaps, “Assad was ‘less worse’ than ISIS.”
“So,” said Kepel, “we can expect that this is the right time for an ISIS strike, maybe with the help of some ‘obscure’ intelligence groups. Assad needs extra ISIS vilification.”
The Russians, too, might benefit from an ISIS attack in France. The country is in the final weeks of a presidential race that could decide the future not only of the nation, but of the European Union and NATO, two institutions Russian President Vladimir Putin would happily see destroyed. The most dynamic French contender, the far-right Marine Le Pen, wants to withdraw or downgrade French participation in both.
Parroting the Russian line, as she is wont to do, Le Pen said on Friday, “I’m a little surprised, because Trump has said many times he didn’t intend to make the United States the world’s policeman, and that’s exactly what he did yesterday. … Is it too much to ask that we see the results of an international investigation before carrying out this kind of strike?”
Closing in behind Le Pen in third place in the polls is former Prime Minister François Fillon, who is also famously friendly with Russian President Vladimir Putin, and one of whose books going into this campaign was Defeating Islamic Totalitarianism, which shows undisguised hostility toward many of France’s millions of Muslims.
Both candidates talk tough, and after a terror attack the public is receptive to such posturing. But ISIS strategists believe the recruiters of the so-called Islamic State would benefit if either Fillon or Le Pen were elected. As Kepel has pointed out many times, al Qaeda and ISIS want to alienate and isolate Europe’s Muslims from the culture around them, then call them to arms.
If there is good news, says Kepel, it is that the French secret services have caught up with the challenge posed by the jihadists, taking seriously the jihadists' hopes of inciting civil war, moving in on the networks, finding ways to break into their encrypted communications, and arresting people preemptively. The French intelligence services and police “have been tremendously efficient over the last several months,” Kepel told me.
The fact that none of the many attacks plotted in France has been carried out successfully is extraordinary, said Kepel, but there’s also a strong feeling that the danger is growing.
Will Assad get his revenge for the Trump attack through ISIS? Will the Russians turn a blind eye? These questions are unanswerable, but they are being asked in many circles here in Europe, where the sense of vulnerability is high. “There is a lot of fear now,” said Kepel.
If there is a major new ISIS attack outside Syria, should Assad be held accountable? That may be the most crucial question of all.
Saturday, April 8, 2017
Thursday, April 6, 2017
Wednesday, April 5, 2017
Tuesday, April 4, 2017
Subscribe to:
Posts (Atom)
- نزوح كبير للمدنيين من مناطق قسد في دير الزور إلى الشمال السوري
- دير الزور : تحدثت تقارير إعلامية أن موجة نزوح كبيرة للمدنيين، تشهدها مناطق سيطرة قوات سوريا الديموقراطية بريف دير الزور إلى الشمال ا...
-
- Early Thursday morning, the tent that Fatima and her children have lived in for more than a year and a half collapsed after ...
-
- #ريف_دمشق | 20 كانون الثاني ، 2018 : #إنسان_رايتس_ووتش - أعلن فصيل فيلق الرحمن التابع للمعارضة السورية صباح اليوم، عن مقتل مجموع...
-
- # Syria : # Damascus_Suburbs | January 22 , 2018 : - 20 Civilians were suffering suffocation cases on Monday’s dawn after th...