Friday, August 31, 2018

- مظاهرات عارمة في إدلب وحلب رفضا لـ العدوان الروسي


- خرجت مظاهرات شعبية عارمة، اليوم الجمعة، في معظم مدن و بلدات الخاضعة لسيطرة المعارضة السورية شمال سوريا، للتأكيد على استمرار الثورة السورية حتى إسقاط نظام #الأسد ورفضا لـ «العدوان الروسي» على آخر معاقل المعارضة السورية.

وشهدت قرابة 100 نقطة بمحافظة إدلب وشمال وغرب حلب وشال حماة، مظاهرات كبيرة جدا ندد فيها المتظاهرون بـ العدوان الروسي على الشمال السوري، وطالبوا بوقف جميع أشكال التهديد بشن هجوم على المدنيين، كما طالب المتظاهرون بتوحيد صفوف الفصائل المقاتلة، ونددوا بتصريحات المبعوث الدولي ديمستورا حول محافظة إدلب.

وأحصى نشطاء بعض النقاط التي خرجت اليوم في إدلب منها: (مركز مدينة إدلب، خان شيخون، معرة النعمان، معرة حرمة، حاس، كفروما، جرجناز، الغدفة، كفرنبل، معرشورين، سراقب، بنش، حزانو، بسامس، جوزف، ابلين، سرمدا، سلقين، حارم، دركوش، جسر الشغور، حزارين، اريحا، كورين، الدانا، ارمناز، كفردريان، النيرب، أطمه، كفرسجنة، الفطيرة، مخيمات قاح، مخيم عائدون، مخيمات تجمع لأجلكم)

كما خرجت مظاهرات في ريفي حلب الشمالي والغربي منها: (الأتارب، دارة عزة، الزربة، العيس، كفرحلب، اعزاز، جرابلس، عندان).

وجاءت المظاهرات استجابة بيانات من قبل نشطاء ومنظمات ومجالس محلية تدعو للخروج بمظاهرات «رفضا للعدوان لروسي وللتأكيد على مطالب إسقاط نظام #الأسد المجرم وللحفاظ على مبادئ الثورة السورية».

وتأتي الدعوات، بالتزامن مع أنباء عن قرب هجوم  نظام #الأسد المجرم والميليشيات الأجنبية الموالية له بدعم روسي على منطقة إدلب، رغم خضوعها لاتفاق خفض التصعيد.

حيث أفادت وكالة رويترز أمس، نقلا عن مصدر مقرب من  نظام #الأسد إن قواته تستعد لهجوم على مراحل في محافظة إدلب والمناطق المحيطة بها في شمال غرب البلاد، وقال المصدر وهو مسؤول في التحالف الإقليمي الداعم للنظام، ان الهجوم سوف يستهدف في البداية الأجزاء الجنوبية والغربية من الأراضي التي تسيطر عليها المعارضة، وليس مدينة إدلب نفسها.

وأضاف: «اللمسات الأخيرة لأول مرحلة ستكتمل بالساعات القادمة» دون أن يذكر متى سيبدأ الهجوم، وذكر المسؤول أن المفاوضات ما زالت جارية حول الهجوم بين روسيا وتركيا وكذلك إيران التي تدعم  نظام #الأسد.

Thursday, August 30, 2018

- #Assad Regime Detains Youth Males In Mayadin City Eastern Der Ezzour


- Der Ezzour : #Assad regime forces detained several youth males on Thursday in Mayadin city in the eastern countryside of Deir Ezzor province.

Local media sources said on Facebook that Syrian regime detained 22 youth males after claiming that detainees' relatives joining ISIS.

#ِAssad regime launched a detention campaign on Tuesday against several youth males who returned recently to Abu Kamal city after being held by the #ِAssad regime forces.

- قوات #الأسد تعتقل شبانا في مدينة الميادين - ريف دير الزور


- اعتقلت قوات الأسد اليوم الخميس، العديد من الشبان في مدينة الميادين بريف دير الزور الشرقي.

وحسب ما ذكرته صفحات إعلامية محلية على موقع فيسبوك، فإن قوات الأسد اعتقلت 22 شابا بتهمة وجود أقارب لهم ضمن صفوف تنظيم #داعش.

وسبق أن شنت قوات #الأسد يوم الثلاثاء الماضي، حملة اعتقالات طالت الكثير من الشباب الذين عادوا مؤخرا إلى مدينة البوكمال بعد السيطرة عليها.

كما بدأت قوات الأسد بإجراءات ضم العناصر من أبناء البوكمال المنضمين إلى صفوف الميليشيا الدفاع الوطني، إلى صفوفها.

- الأمم المتحدة ترسل 24 شاحنة مساعدات إلى إدلب


- أرسلت الأمم المتحدة، اليوم الخميس، شاحنات مساعدات إنسانية إلى مدينة إدلب شمال غربي سوريا.

وقالت وكالة الأناضول التركية، إن 24 شاحنة محملة بمساعدات للأمم المتحدة دخلت الأراضي السورية من معبر «جيلوة غوزو» في قضاء «ريحانلي» التابع لولاية هطاي جنوبي تركيا، المقابل لمعبر باب الهوى في إدلب شمال سوريا.

وأوضح أن الشاحنات تحمل 480 طنًا من المساعدات الإنسانية، من المقرر أن يتم توزيعها على المحتاجين في مدينة إدلب وأريافها.

وتقول الأمم المتحدة إن وقوع هجوم كبير في منطقة إدلب، التي يشكل النازحون بالفعل نصف سكانها، يهدد بإجبار 700 ألف سوري آخرين على النزوح عن ديارهم.

ويعيش ثلاثة ملايين شخص في إدلب والمناطق المحيطة بها بينهم 1.8 مليون نازح بينهم قرابة 200 ألف مهجَّر من درعا ودمشق وحمص.

- الأمم المتحدة: اتصالات مكثفة لتجنب كارثة في إدلب ولا عذر لاستخدام الكيماوي


- أعلن المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة «استيفان دوغريك»، اليوم الخميس، أن الأمم المتحدة تجري حاليا اتصالات مكثفة وعلى كافة المستويات مع كل من تركيا وإيران وروسيا بهدف تجنب المزيد من المعاناة الإنسانية في محافظة إدلب، شمال غربي سوريا.

وأوضح دوغريك، أن المبعوث الخاص للأمين العام الأممي إلى سوريا استيفان دي ميستورا، يكاد يكون على الهاتف حاليا مع المسؤولين في الدول الثلاث، وأشار إلى وجود أكثر من 2.9 مليون شخص بحاجة ماسة إلى المساعدة الإنسانية في إدلب.

ونفى بشدة المسؤول الأممي، صحة تقارير إعلامية أفادت، في وقت سابق اليوم، بدخول مواد كيمائية عبر حدود سوريا البرية بزعم أن جماعات المعارضة المسلحة تعد المسرح لهجوم بالأسلحة الكيمائية على أن تنسبه بعد ذلك لنظام #الأسد.

وأردف قائلا «اطلعت بنفسي على تلك التقارير، وهي تقارير لا يمكن أبدا التأكد من مصداقيتها. إن موقف الأمم المتحدة واضح وغير ملتبس هنا: نحن نقول أن الأسلحة الكيمائية لا يجب أبدا أن يتم استخدمها.. نقطة».

وتابع دوغريك، «لا يوجد عذر لاستخدام الأسلحة الكيمائية . لقد سبق وأن أعرب كل من الأمين العام (أنطونيو) غوتيريش، ووكيله لشئون الإغاثة لوكوك، ومبعوثه الخاص إلى سوريا دي ميتسورا، عن قلقهم إزاء محنة المدنيين في إدلب».

ولفت إلى أن «دي ميستورا، قرع، اليوم، ناقوس الخطر. ونأمل بشدة في أن يبذل كل طرف ما عليه من أجل تجنب حدوث كارثة إنسانية وجلب المزيد من المعاناة للمدنيين».

ونقل «دوغريك»، عن دي ميستورا، تحذيراته التي أطلقها في مؤتمر صحفي في وقت سابق اليوم، في جنيف، وذكر فيها أنه «على الرغم من إجراء مناقشات لتجنب أسوأ السيناريوهات في إدلب، يمكن أن تحدث حسابات خاطئة، مما يؤدي إلى تصعيدات غير متوقعة».

Wednesday, August 29, 2018

- Thousands Of Palestinians Killed By #Assad Regime Forces During Syrian Revolution


- At least 4,000 Palestinian refugees were killed mostly by the #Assad regime shelling, according to Action Group for Palestinians in Syria (AGPS).

The report documented 3,840 cases of Palestinians killed since the beginning of the Syrian revolution in 2011 — nearly four times the number of those killed during the six years of the first Palestinian intifada (December 1987-September 1993).

The circumstances of the deaths were shelling, shooting, or torture in the interrogation rooms of prisons throughout Syria.

AGPS said that 217 Palestinians killed by #Assad regime shelling in Daraa camp, 34 in Muzaireb town, 139 in Khan Al-Sheikh camp in Rif Dimashq province, and 81 were killed in Sabina and Jermana camps in Rif Dimashq province.

It added that Aleppo camps documented the death of 97 Palestinians in Nayrab and Handarat camps, in addition to 100 others killed in separated camps across Syria.

- اعتقالات بالجملة تنفذها قوات #الأسد في درعا


- شنّت قوات #الأٍسد حملة مداهمات وتفتيش أسفرت عن اعتقال عدد من الشباب في ريف درعا. وأوضح «تجمع أحرار حوران» المحلي التابع للمعارضة السورية أنّ «المخابرات الجوية التابعة لقوات الأسد داهمت منازل في بلدة بصر الحرير شرق درعا دون مراعاة حرمتها واعتقلت ما يقارب 10 أشخاص»، كما اعتقلت مدنيًا أثناء مداهمتها للمنازل منتصف ليلة أمس في بلدة غباغب شمال درعا. وفي السياق، اعتقلت قوات #الأسد، اثنين من قضاة محكمة دار العدل بحوران سابقًا أثناء ذهابهم من مدينة نوى إلى جاسم لجلب بطاقات التسوية الخاصة بهم، التي قالت قوات النظام أنّها تشمل الجميع. ويأتي ذلك، عقب اعتقالات طالت أكثر من مئة مدني في منطقة اللجاة بريف درعا الشرقي، عقب حملة أمنية واسعة في المنطقة، رغم خضوع المنطقة لاتفاق التسوية بين المعارضة السورية #الأسد بضمانة روسية.

- الأمم المتحدة تحذر من احتمال تهجير 800 الف شخص في إدلب


- حذرت الأمم المتحدة، اليوم الأربعاء من أن الهجوم المرتقب لقوات #الأسد على محافظة إدلب، قد يؤدي إلى تهجير ما لا يقل عن 800 ألف شخص يعيشون أصلا في وضع إنساني مأساوي.

واعتبرت المتحدثة باسم مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة في دمشق «ليندا توم»، أن الهجوم قد تكون له نتائج «كارثية»، وفقا لوكالة الأنباء الفرنسية AFP.

وقالت «توم»: «إننا نخشى من تهجير ما لا يقل عن 800 الف شخص وازدياد عدد الأشخاص المحتاجين إلى المساعدات الإنسانية بشكل كبير، مع العلم أن أعدادهم أصلا عالية، وذلك في حال حدوث تصعيد في الأعمال القتالية في هذه المنطقة».

وعبرت «توم» عن خشيتها من أن «تتعرض المساعدات للخطر» بسبب الاقتتال ما يهدد المدنيين الذين يقطنون في مناطق ذات كثافة سكانية عالية، مشيرة إلى أن «عمال الإغاثة الذين يعملون في هذه المنطقة قد يتعرضون للتهجير ايضا وهذا من شأنه أن يضر كذلك بالخدمة المقدمة إلى المحتاجين».

وأضافت «أن مستوى الكارثة الانسانية سيكون هائلا في منطقة إدلب».

وتعد إدلب، التي تقع في شمال غرب سوريا على طول الحدود مع تركيا، آخر معقل للفصائل المعارضة ويعيش فيها حالياً نحو 2,3 مليون شخص بينهم أكثر من مليون شخص نزحوا من مناطق أخرى مع أعداد كبيرة من المقاتلين الذين رفضوا اتفاقات التسوية مع قوات #الأسد.

Tuesday, August 28, 2018

- CNN : US Senior Officials On High Alert As #Assad Regime Prepares For Assault On Syria's Idleb


- Amid increasing signs the #Assad regime is heading for an all-out assault on Idlib, the last rebel stronghold in the country, US military and intelligence officials are watching for any indications that #Assad  regime is moving chemical weapons into the area for possible use against civilians, according to several US officials.

They are worried that #Assad regime, faced with potential heavy resistance in the area, will turn to chlorine-filled helicopter-launched barrel bombs as it has in the past.

Officials say they don't have confirmed evidence of chemical weapons movement yet. However, the regime has now moved some of its most highly trained and equipped elite infantry forces into an area just south of Idlib in addition to thousands of forces already in the region, according to US officials.

One of the military concerns, US officials say, is if all-out fighting occurs, the area is so close to the Turkish border that combat aircraft from Syria, Russia, Turkey and even the United States could encounter each other.

The level of concern has heightened over the last few days as Russia has increased social media activity claiming the US and its allies are preparing to carry out airstrikes under the pretext of chemical weapons use by the regime.

In one tweet, the Russian Ministry of Defense said the US, France and United Kingdom were 'preparing" to carry out new strikes in Syria. In another, the Russian Embassy in the US said the US is "building up the group of cruise missile carriers in the Middle East region, connected with the preparation of a regular provocation with an alleged 'use of chemical weapons' in the province of Idlib."

In the past, Russian social media accounts have published accusations against the US so that if a military strike happened, they could have someone to blame, US officials say.

- In a response to Russian claims the US is building up a Navy presence in the eastern Mediterranean to attack #Assad, Pentagon spokesman Eric Pahon said, "What I can tell you is that Russian reports of a US military buildup in the Eastern Med are nothing more than propaganda. It's not true. That does not mean, however, that we are unprepared to respond should the President direct such an action."

The Pentagon is taking a very public line against Russian claims and the Syrian regime's troop movements.

"We remain concerned over open-source reports of a potential military offensive by the #Assad regime against civilians and civilian infrastructure in Idlib, which would result in devastating humanitarian consequences," Pahon said. "We also underline our concern at the potential for further -- and illegal -- use of chemical weapons."

On the issue of potential airstrikes, the US is strongly warning the Syrian regime not to use chemical weapons, a message clearly being heard in Moscow, given the tweets. US officials say they are hoping that Russia will act to keep things calm in the region, but acknowledge that if it comes to potential action, the Russians will publicly support Assad.

National security advisor John Bolton also issued a public warning, saying in Israel last week, "We are obviously concerned about the possibility that Assad may use chemical weapons again." Bolton added, "just so that there is no confusion here, if #Assad regime uses chemical weapons, we will respond very strongly. And they really ought to think about this a long time before they come to any decision because there is no ambiguity in the US position on this point."

* Source: CNN

- سي إن إن : أمريكا تهدد نظام #الأسد في حال هجومه على آخر معاقل المعارضة


- وجهت الولايات المتحدة الأمريكية تهديدات شديدة اللهجة إلى نظام #الأسد في حال هجومه إلى «آخر معاقل المعارضة السورية في إدلب».

وحسب ما ذكرته شبكة «سي إن إن»: «في ظل تهديدات نظام #الأسد بالهجوم على إدلب مسؤولين مخابرات أمريكيين وعسكريين يراقبون أي تحركات» مشيرة أن «النظام ينقل الأسلحة الكيماوية الى المنطقة القريبة من إدلب لاستخدماها ضد المدنيين».

وأضافت الشبكة أن «المسؤولين قلقون من أن نظام #الأسد الذي يواجه مقاومة شرسة في المنطقة سيستخدم البراميل المتفجرة المحملة بغاز الكلور كما فعل في السابق».

مسؤولين قالو أنه «لا يوجد لديهم دليل مؤكد حتى الآن على نقل الأسلحة الكيماوية، ولكن النظام حرك بعض المعدات الثقيلة والجنود ذوي الخيرة العالية إلى منطقة جنوب إدلب، بالإضافة الى الآلاف من المجموعات المتواجدة في المنطقة».

وأضافت الشبكة أن «إحدى المخاوف العسكرية لدى مسولين، أنه في حال نشب اشتباك فإن المنقطة القريبة من الحدود التركية، والتي يتواجد فيها التركي والروسي والسوري والامريكي، فإن هذا قد يؤدي إلى صدام بين هذه الأطراف».

وأشارت أن «نسبة المخاوف ارتفعت بالتزامن مع نشاطات روسيا على مواقع التواصل الاجتماعي مدعية أن أمريكا وحلفائها يحضرون لعمل عسكري تحت ذريعة استخدام النظام للسلاح الكيماوي»

وفي إحدى التغريدات لوزارة الدفاع الروسية قالت فيها  أن «أمريكا وفرنسا وبريطانيا تحضر لعمل عسكري في سوريا، أمريكا تضع حاملات صواريخ كروز في منطقة الشرق الأوسط».

وردا على الادعاءات الروسية بوجود حاملات صواريخ كروز أمريكية شرق المتوسط، المتحدث بسام البنتاغون «ايرك باهون» قال: «كل ما يمكنني أن أقوال عن التقارير الروسية ليس أكثر من بروبغاندا، هذا ليس صحيح ولكن هذا لا يعني بالضرورة أننا غير مستعدين للرد في حال أمرنا الرئيس بضربة عسكرية».

* المصدر: شبكة سي إن إن

- ماتيس يحدد هدف بلاده بسوريا.. «حكومة لا يقودها #الأسد»


- أعلن وزير الدفاع الأمريكي «جيميس ماتييس»، اليوم الثلاثاء، إنه لا يجب أن يكون «بشار الأسد» مستقبلا في أي حل مقبل للأزمة القائمة في سوريا، مشيرا إلى أن الهدف هو أن يختار الشعب السوري حكومة جديدة لا يقودها الأسد.

وقال «ماتيس»، في مؤتمر صحفي «ما يحدث في سوريا حرب أهلية، وهناك عملية مفاوضات ومحادثات في جنيف، ولا ينبغي أن يكون ل #الأسد مستقبل في أي حل سوري قادم».

وأضاف ماتيس: «لدى روسيا قدرة كبيرة وتأثير كبير في سوريا، وعليها مطالبة إيران بالخروج من هناك، فماذا يفعل الإيرانيون في سوريا»، موضحا «نطلب من روسيا القيام بالعمل الصحيح في سوريا، ونعرف أن التحدي كبير».

وسبق أن حددت الولايات المتحدة، يوم السبت 18 آب، أولوياتها في سوريا، المتمثلة بمحاسبة رئيس النظام السوري، بشار الأسد، والتركيز على خروج إيران، وإعادة الاستقرار، مؤكدة أن سياستها متوافقة مع قرارات الأمم المتحدة.

وقالت المتحدثة باسم الخارجية، هيذر نويرت في تلك الأثناء: «سنواصل تقديم المساعدات المنقذة لحياة السوريين الضعفاء، وسنستمر في دعم الخوذ البيضاء وآلية الأمم المتحدة الموضوعية والمستقلة لمحاسبة الأسد على الجرائم الكبيرة».

- أمن النظام بدمشق يعتقل عشرات الطلاب احتجوا على قرار


- اعتقل الأمن العسكري التابع لنظام الأسد ، اليوم الثلاثاء، عشرات الطلاب عقب احتجاجهم على قرار للنظام بإلغاء الدورة التكميلية للجامعات.

وكشف موقع صوت العاصمة المحلي، عن تجمعات لعناصر من الشرطة العسكرية ودوريات من سرية المداهمة، الفرع 215 التابعة للأمن العسكري، ودوريات تابعة لإدارة أمن الدولة، انتشرت في ساحة الأمويين ومحيط جامعة دمشق ووزارة التعليم العالي.

وأضاف أن دوريات الأمن اعتقلت أكثر من 30 طالب خلال التحضير لتنفيذ اعتصام يُطالب الوزارة بإصدار قرار الدورة التكميلية.

من جهتها، قالت وسائل إعلام مولية  لنظام الأسد، أن «قوى حفظ النظام قامت بإيقاف أكثر من شاب كانوا يحضرون لتظاهرة غير مرخصة للمطالبة بالتكميلية»، وذلك عقب إعلانها بأن «القوى الأمنية ستتعامل مع التجمع إن حصل حسب الأنظمة والقوانين وسيتم إيقاف المخالفين للقوانين ذكوراً أم إناثاً».

وكانت وزارة التعليم العالي بحكومة النظام أصدرت قرارًا، في يوم السبت 18 من آب، يقضي بإلغاء الدورة التكميلية في الجامعات السورية للعام الدراسي 2018 – 2019، وإبقائها فقط لطلاب سنة التخرج على أربعة مقررات حصرًا، وهو ما يعني وقف إعطاء تأجيل للخدمة الإلزامية بقوات النظام للطلاب الراسبين.

Monday, August 27, 2018

- Number Of Syrian Refugees In Turkey With Details


- The latest statics revealed by the UN reveals that Syrian refugees forms One Third of refugees across the globe.

A report published recently by Washington Institute For The Middle East Studies cited from statics revealed by the UNHCR that Turkey hosts 63.4% of the Syrian refugees.

Syrian refugees contributed in raising the population of Turkey with 4.2% and approaching the 82 Million.

The UN cleared that 1,926,987 of the Syrian refugees in Turkey are males and 1,627,085 are females, and more than a Million refugees under 10-years-old.

UN pointed out that a vast majority of the Syrian refugees are mixed with the Turkish population, while 212,816 refugees are in camps.

2.8 Million Syrian refugees living in 12 Turkish provinces (Bursa, Gaziantep, Hatay, Istanbul, Izmir, Kahramanmaras, Kilis, Konya, Mardin, Mersin and Sanliurfa) cities.

The statics shows that vast majority of the Syrian refugees in Istanbul city represents 3.6% from the total population of the province in 2017 and represents half a million.

8 Provinces southern Turkey hosts 57% of the Syrian refugees, Syrian refugees in Sanliurfa city represents 19.3% of the Total population, Hatay 21.2%, Gaziantep 16.1%, Mersin 10.4%, Kilis 49%.

- الدفاع المدني: نظام الأسد يستخدم ادعاءات الكيميائي لتشويه صورتنا


- أكد الدفاع المدني في سوريا (الخوذ البيضاء) أن نظام الأسد يسعى إلى تشويه صورته من خلال بث «ادعاءات كاذبة»، في الأيام الأخيرة، تزعم تعاونه مع المعارضة في محافظة إدلب (شمال غرب) لتنفيذ هجوم كيميائي مرتقب.

وفي مقابلة مع المسؤول الإعلامي لفرق الدفاع المدني، خالد خطيب، حول تصريحات نظام الأسد، استنكر خطيب «ادعاءات النظام والأطراف الداعمة له» في هذا الشأن، وأكد أن نظام الأسد يلجأ لتلك الادعاءات انتقاما من فرق الدفاع المدني «بسبب كشفها وتوثيقها الدائم لجرائمه بحق المدنيين»، وفقا لوكالة الأناضول التركية.

وتابع: «لدينا توثيقات وأدلة وعينات من الأسلحة المزودة بالغاز السام التي استخدمها نظام الأسد وأدت إلى قتل المدنيين سواء في (مدينة) خان شيخون (عام 2017) أو في الغوطة الشرقية (نيسان/أبريل الماضي)»، وحذّر «خطيب» من «احتمال إقدام قوات #الأسد على تنفيذ هجوم بالسلاح الكيميائي» في محافظة إدلب.

وقال إن «هذا الأسلوب (ترويج أنباء كاذبة حول استعداد المعارضة لتنفيذ هجوم كيميائي) اتبعه النظام وداعموه قبل تنفيذ الهجمات الكيميائية على خان شيخون والغوطة الشرقية»، اعتبر أن «تصريحات نظام الأسد وروسيا في هذا الصد بمثابة تمهيد لاستهداف المدنيين بتلك الأسلحة الكيميائية».

وأكد خطيب أن «الادعاءات الكاذبة» التي زعمها نظام الأسد وداعموه «تستهدف تشويه سمعة الدفاع المدني»، وأشار إلى أن النظام وداعموه أطلقوا حملة لتشويه صورة «الخوذ البيضاء» التي تواصل فضح جرائهم، وقال: «جلّ غايتنا هو حماية المدنيين؛ لذا فنحن لا نهتم بالأكاذيب».

وتابع: «لقد أخرجنا حتى اليوم أكثر من 115 ألف شخص من تحت الأنقاض، بينما هم (نظام الأسد) قتلوا عشرات الآلاف من المدنيين وهجّروا الملايين»، وأكد أن «أكثر من 250 عامل في الدفاع المدني فقدوا أرواحهم جراء استهداف مراكزهم، وأثناء عمليات الإنقاذ».

Saturday, August 25, 2018

- تهديد أميركي جديد إذا استخدم الأسد الكيميائي


- حذر مستشار الأمن القومي الأميركي جون بولتون نظيره الروسي من أن بلاده تستعد للرد على استخدام رئيس النظام السوري بشار الأسد أي أسلحة كيميائية في إدلب.

وأوضح موقع «هيل» الأميركي أن بولتون أبلغ نظيره الروسي أن الرد الأميركي سيكون أقوى من أي ضربة وجهتها أميركا من قبل لنظام بشار الأسد، ويقول الموقع إن التحذير الأميركي يأتي قبل ما يُتوقع أن تكون أعنف المعارك في سوريا، وفقا لموقع الجزيرة نت.

وعلق الموقع بأن الضربة الأميركية إذا وقعت ستصعّد تدخل الولايات المتحدة في الحرب في سوريا، وهو أمر أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنه يرغب في تفاديه.

Thursday, August 23, 2018

- Civil Defense Member Arrested In Daraa By Assad Regime


- #Assad regime forces detained a former member of the Syrian civil defense "White Helmets" in the southern countryside of Daraa.

Assad regime forces detained "Ali Saoud Al-Hamad" after one day of reconciliating with the Syrian regime in Sayda town.

Syrian opposition faction "Jayesh Al-Thawra" spokesman «Abu Bakr Hassan» earlier said that the #Assad regime did not accept the settlement of Syrian Civil Defense members and insisting on their trial.

"There is no settlement for the civil defense members (White Helmets) and whoever remains will be face trial," Assad regime said in a statement posted on social network pages.

- مقتل 3 أطفال جراء انفجار مخلفات قصف جوي في جنوب حلب


- قُتل ثلاثة أطفال، أمس الأربعاء، بانفجار مخلفات لقصف سابق لقوات النظام على بلدة العيس الخاضعة لسيطرة المعارضة، بريف حلب الجنوبي.

وكشفت وسائل إعلام محلية، أن 3 أطفال نازحين من قرية الجديدة، لقو حتفهم بانفجار صاروخ رشاش من مخلفات طيران النظام السوري، أثناء قيامهم برعي ماشية لهم بالأراضي الزراعية ببلدة العيس، بريف حلب الجنوبي.

وأوضح المكتب الإعلامي لبلدة الزربة، أن الأطفال القتلى هم: «حسن حمود العلي (15 سنة)، حمود داهر العلي (8 سنوات)، خالد عبدالعلي (14 سنة)».

وأضاف المكتب أن طفل آخر «عمر باسل العيسى، سنة ونصف» من قرية طلافح في ريف حلب الجنوبي، قتل نتيجة حادث دهس بسيارة أحد الأشخاص.

- قوات الأسد تلقي القبض على أحد عناصر الدفاع المدني في درعا بعد يوم من المصالحة


- أفاد ناشطون اليوم الخميس، أن قوات #الأسد اعتقلت أحد عناصر منظمة الدفاع المدني السوري بريف درعا الجنوبي.

واعتقلت قوات النظام «علي سعود الحمد» بعد يوم من إجراءه مصالحة مع نظام #الأسد، في بلدة صيدا بدرعا جنوبي سوريا.

وسبق أن صرح الناطق باسم جيش الثورة «أبو بكر حسن» في وقت سابق، أن نظام #الأسد لم يقبل إجراء تسويات لعناصر منظمة الدفاع المدني السوري مصرا على محاكمتهم.

وجاء ذلك في بيان نشره على صفحات التواصل الاجتماعي مضيفا: «لا يوجد تسوية لعناصر الدفاع المدني (الخوذ البيضاء) ومن يبقى سيعرض لمحاكمة».

- France, US, UK warn Assad over chemical weapons in Idlib


- The United States, France and Britain on Tuesday threatened to "respond appropriately" if Syria's armed forces use chemical weapons in their offensive in Idlib province. In a joint statement they said they were "gravely concerned" over the humanitarian consequences of the operation by President Bashar al-Assad's troops.

"We also underline our concern at the potential for further - and illegal - use of chemical weapons," the statement said. "We remain resolved to act if the Assad regime uses chemical weapons again."

The three UN Security Council members released the joint statement to mark the fifth anniversary of the sarin attack in Ghouta that killed more than 300 people.

That attack, which the West blamed on Assad's forces, led to a US-Russian agreement to get rid of Syria's chemical stockpile and its capacity to produce deadly chemicals.

"Our position on the Assad regime's use of chemical weapons is unchanged," said the statement. "As we have demonstrated, we will respond appropriately to any further use of chemical weapons by the Syrian regime, which has had such devastating humanitarian consequences for the Syrian population."

In April the three countries launched airstrikes on Syrian government targets in response to an alleged chemical weapons attack in the town of Douma, which left dozens of people dead.

Speaking in Jerusalem on Wednesday, US President Donald Trump's national security adviser, John Bolton, warned that the US will responde "very strongly" if Assad's forces use chemical weapons in Idlib.

He also denied that Washington's sanctions are aiming to bring about regime change in Iran.

Assad's forces hold the south-eastern tip of Idlib and hopes to retake control of the whole province, which is the largest rebel-held area of Syria.The UN Security Council is to discuss the situation in Syria next week.

- رئيسة مجلس الأمن تحذر من تعرض إدلب لهجوم كيميائي


- حذّرت رئيسة مجلس الأمن الدولي، السفيرة البريطانية لدى الأمم المتحدة، كارين بيرس، اليوم الأربعاء، من إمكانية شنّ نظام #الأسد الإرهابي هجومًا كيميائيا جديدًا على محافظة إدلب، شمال شرقي سوريا.

وقالت «بيرس» في تصريحات لصحفيين، من مقر المنظمة الأممية في نيويورك، إنه ليست لديها معلومات قابلة للنشر بهذا الخصوص، إلا أن ما قام ويقوم به نظام #الأسد في مناطق أخرى، وسماح روسيا بتلك الممارسات، ينذر بتعرض إدلب لهجوم كيميائي.

وتابعت أنه توجب على بلادها، في هذا السياق، إلى جانب فرنسا والولايات المتحدة، تجديد تعهداتها الدولية بدعم حظر استخدام الأسلحة الكيميائية في سوريا، في إشارة إلى إنذار أطلقته الدول الثلاثة، أمس الثلاثاء، إلى النظام، هددت فيه بـ «رد مناسب» على أي استخدام آخر لتلك الأسلحة.

وصدر الإنذار المشار إليه بمناسبة الذكرى الخامسة لهجوم كيميائي استهدف الغوطة الشرقية بريف دمشق، أسفر عن مقتل مئات الأشخاص، وإصابة آلاف آخرين، معظمهم من النساء والأطفال.

- هل يمهد نظام #الأسد لقصف إدلب بالكيماوي؟


- ادعت وسائل إعلام تابعة لنظام #الأسد الفاشي، اليوم الأربعاء، قيام فصائل المعارضة السورية، بالتجهيز لما أسمته «مسرحية كيميائية جديدة».

وزعمت كل من وكالة سانا ووكالة سبوتنيك الروسية، أن منظمة الدفاع المدني تقوم بالتنسيق مع فصائل المعارضة السورية «لفبركة هجوم كيميائي في إدلب» لاتهام ميليشيا #الأسد بذلك.

ويخشى مراقبون أن ما يقوم به نظام #الأسد هو للتغطية على هجوم كيماوي جديد يستهدف بها مدينة إدلب شمال سوريا، مشابهة للحملة التي شنها على مدينة خان شيخون جنوب إدلب والتي خلفت مئات القتلى والجرحى.

وتأتي مزاعم نظام #الأسد بعد أن هددت الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا وبريطانيا بالرد في حال استخدم #الأسد الأسلحة الكيميائية بأي هجوم يشنه على محافظة إدلب.

وأعربت هذه القوى عن قلقها الكبير إزاء هجوم عسكري في إدلب والعواقب الإنسانية التي ستنتج عنه، وقالت: «نؤكد أيضا على قلقنا من احتمال استخدام آخر وغير قانوني للأسلحة الكيميائية.. نبقى مصممين على التحرك في حال استخدم نظام الأسد الأسلحة الكيميائية مرة أخرى»، وشددت على الرد بشكل مناسب في حال استخدم النظام الأسلحة الكيماوية مرة أخرى.

وأصدرت الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا وبريطانيا البيان بمناسبة مرور 5 سنوات على هجوم مزعوم بغاز السارين في الغوطة، أسفر عن مقتل أكثر من 300 شخص.

Tuesday, August 21, 2018

- الأمم المتحدة تنفي ادعاءات الروس حول «مذكرات سرية» بشأن سوريا


- نفت الأمم المتحدة، اليوم الثلاثاء، وجود أي مذكرات سرية حول منع إعادة إعمار سوريا، وذلك عقب ادعاء وزير الخارجية الروسي بذلك.

وقال مسؤول في المكتب الصحفي للأمم المتحدة إن «دائرة الشؤون السياسية للأمم المتحدة أو أي هيئات أخرى لم تصدر أي مذكرة سرية»، وأضاف المسؤول أن الأمم المتحدة تبحث دائما أولوياتها ومواقفها من «الأزمة السورية»، آخذا بعين الاعتبار الأوضاع المتغيرة.

وأكد أن هناك مبادئ لضمان المساعدة للسكان المحتاجين على كافة الأراضي السورية على أساس التكافؤ وعدم التمييز، مع مراعاة ضرورة التمسك بالحياد.

وكان وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قد أعلن يوم الاثنين أن الأمانة العامة للأمم المتحدة وزعت على وكالاتها في أكتوبر الماضي مذكرة سرية، تمنعها من المشاركة في إعادة إعمار سوريا، وأضاف لافروف أن موسكو وجهت استفسارا إلى الأمين العام للأمم المتحدة بهذا الخصوص.

- الصحة العالمية تصدر تقريرا صادما عن الرعاية الصحية شمالي سوريا


- أفادت منظمة الصحة العالمية، أن نقص التمويل يهدد قدرة المنظمة على الاستجابة للحاجات الإنسانية في محافظة إدلب.

وفي تقرير أصدرته المنظمة أمس الاثنين، قالت فيه إنها تحتاج إلى 11 مليون دولار لتوفير الرعاية الصحية للسكان في مناطق شمال غربي سوريا، بما فيها إدلب وأجزاء من حماة وحلب واللاذقية.

وبحسب البيان، فإن العديد من النازحين للشمال السوري يعيشون في مراكز ومخيمات مكتظة تفتقر للرعاية الصحية والمياه الصالحة للشرب والصرف الصحي، ما قد يؤدي إلى انتشار الأوبئة والأمراض المعدية.

ويقدر عدد سكان إدلب، الخاضعة لسيطرة المعارضة ، بنحو 2.65 مليون نسمة، بينهم 1.16 مليون مهجر داخليًا، وفق أرقام منظمة الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية.

- UK To End Funding To Support The Syrian Opposition


- The UK government is to end funding to a scheme to support the Syrian opposition, deeming the programmes now too risky to operate as the final rebel-held areas face imminent attack from #Assad regime forces.

Funding to support the operations of the Free Syria police force is set to come to an end in September, with government sources conceding the Access to Justice and Community Service (Ajacs) programme had become too difficult to deliver.

While humanitarian support will continue, the ending of this governance programme is highly symbolic, suggesting Britain has accepted that the Syrian opposition, which it has backed since the early days of the civil war in 2012 to 2013, is facing imminent defeat from a combination of #Assad regime forces and Russian airstrikes.

The government said the scheme had been kept under review because of the high risk, difficult conflict environment to ensure the benefits justified the risks, acknowledging the scheme had become too difficult to deliver as the balance between potential gain and risk shifted.

It said over recent months that the situation on the ground in those regions had become more difficult.

Instead, the focus in northern Syria is now on basic lifesaving needs, providing medicines and medical equipment and water and sanitation support.

The UK’s aid spend in 2017-18 was £152m, of which more than a third was delivered to Idlib, one of the last rebel-held areas on the Turkish border, reaching around 600,000 people.

Last week, Foreign Office minister Alistair Burt announced an additional £10m spend for emergency assistance and medical support for people who had fled to Idlib from other former rebel-held areas such as east Aleppo.

The Foreign Office and the Department for International Development (DfID) have denied the decision is related to a BBC Panorama investigation broadcast in December.

The programme claimed that the police force, which last year numbered around 3,300 mostly unarmed officers in the rebel-held areas of Aleppo, Idlib and Daraa provinces, had been under the sway of jihadist forces.

Following the programme in December, the Foreign Office suspended access to the Ajacs scheme, which has been running since late 2014, following the concerns raised about its management by the British contractor, Adam Smith International.

A DfID source stressed the decision to end the funding was not based on the programme’s findings and said the department continued to reject claims made in the documentary.

A UK government spokesperson said: “The UK is supporting thousands of vulnerable Syrians living in the north of the country by helping children to stay in school and securing jobs. This is in addition to providing lifesaving emergency aid for millions of vulnerable people.

“As the situation on the ground in some regions has become increasingly difficult, we have reduced support for some of our non-humanitarian programming, but continue to deliver vital support to help those most in need and to improve security and stability in the country.”

On Friday, the US state department announced it was cutting $230m (£180m) from its budget to stabilise areas of Syria captured from Isis, saying it had been compensated by $300m in extra contributions from Saudi Arabia, the United Arab Emirates and other US allies.

- Source: The Guardian

- الأمم المتحدة تطالب النظام بالوصول الإنساني للمدنيين في جنوب سوريا


- جددت الأمم المتحدة، اليوم الاثنين، مطالبتها النظام السوري بضرورة الوصول المستدام والمستمر للمدنيين في المناطق التي سيطر عليها النظام مؤخرا جنوب غربي البلاد.

وأوضح في المؤتمر الصحفي الذي عقده المتحدث الرسمي باسم الأمين العام للأمم المتحدة استيفان دوغريك، بالمقر الدائم للمنظمة الدولية بنيويورك، أنه «في الوقت الذي تواصل فيه الأمم المتحدة والشركاء تقديم المساعدات الإنسانية المنقذة للأرواح والخدمات إلى عشرات الآلاف من المحتاجين في جنوب غربي سوريا، إلا أن هناك حاجة إلى مزيد من الوصول المستمر والموافقات الحكومية الضرورية للحصول على جودة الوصول وتسليم الخدمات».

وأردف قائلًا «يقول مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية أنه مع استعادة الحكومة السورية (يصد النظام) معظم جنوب غرب البلاد في الأسابيع الأخيرة، عادت آلاف العائلات النازحة إلى مناطقها الأصلية في محافظتي درعا والقنيطرة».

واستطرد «وفي 16 آب / أغسطس (الجاري)، انخفض عدد النازحين إلى حوالي 57 ألف شخص في المنطقة، لكن الحاجة إلى المساعدات الإنسانية وخدمات الحماية لا تزال مرتفعة».

وتابع «ووفقًا لشركائنا على أرض الواقع، فإن إمكانية تنقل الأشخاص تجد أحيانًا عوائق، بسبب عدم وجود وثائق أو بسبب العمليات الأمنية المستمرة لبعض الأشخاص أو ببساطة ارتفاع تكاليف نقل لا يمكن تحملها».

- الغارديان: بريطانيا ستوقف دعمها للمعارضة السورية في إدلب


- أكدت صحيفة «الغارديان» أن الحكومة البريطانية ستوقف برنامج لدعم المعارضة السورية في منطقة إدلب وشمال حلب.

ويشير التقرير، إلى أن الحكومة البريطانية ترى أن مواصلة عملها الآن خطير، في ظل الهجوم المحتوم من قوات رئيس النظام السوري بشار الأسد على آخر معقل من معاقل المعارضة السورية، وفقا لموقع عربي 21.

وتكشف الصحيفة عن أن دعم قوات الشرطة التابعة للمعارضة السورية سينتهي في أيلول/ سبتمبر، مشيرة إلى قول مصادر حكومية إن تنفيذ برنامج العدالة وخدمة المجتمع أصبح صعبا للغاية، ويجد التقرير أنه في الوقت الذي ستواصل فيه الحكومة الدعم الإنساني، فإن نهاية دعم برامج الحكم تشير إلى أن الحكومة البريطانية قبلت واقع هزيمة المعارضة السورية، التي قدمت لها الدعم منذ الأيام الأولى للثورة في عام 2012 إلى 2013.

وتورد الصحيفة نقلا عن الحكومة، قولها إن البرنامج ظل محلا للمراجعة بسبب المخاطر، معترفة بأن الخطة أصبحت صعبة التنفيذ، وأضافت أن الوضع على الأرض أصبح صعبا، مشيرة إلى أنه بدلا من ذلك، فإن التركيز سينصب في شمال سوريا على حماية الأرواح وتقديم الدواء والأجهزة الطبية والمياه الصحية والنظافة.

ويلفت التقرير إلى أن بريطانيا أنفقت في الفترة ما بين 2017- 2018، 152 مليون جنيه إسترليني، تم تقديم ثلثها لإدلب، التي لا تزال تحت سيطرة مقاتلي المعارضة، مشيرا إلى أن وزير الخارجية أليستر بيرت أعلن في الأسبوع الماضي عن دعم طارئ بقيمة 10 ملايين جنيه.

Sunday, August 19, 2018

- ترامب يوقف برنامج إعادة الاستقرار بسوريا


- أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن بلاده لن تسدد الدفعات السنوية، التي تعهدت بها سابقًا، من أجل برنامج إعادة الاستقرار في سوريا.

وقال ترامب، في تغريدة فجر اليوم الأحد، إن الدفعات البالغ مقدارها 230 مليون دولار سنويًّا، والتي وصفها بأنها «سخيفة»، ستتكفل بها السعودية وبلدان أخرى غنية في الشرق الأوسط عوضًا عن الولايات المتحدة.

وأضاف: «أريد تطوير الولايات المتحدة وجيشنا والبلدان التي تساعدنا».

وأعلنت الخارجية الأمريكية، أمس الأول الجمعة، تعليق صرف 230 مليون دولار، مخصصة لبرامج إعادة الاستقرار في سوريا.

تجدر الإشارة أن ترامب، جمّد صرف الأموال المشار إليها في مارس/آذار الماضي، في إطار إعادة تقييم دور بلاده في الصراع، وفق المصدر ذاته.

ولفتت قناة «CBS NEWS» الأمريكية، أمس الأول الجمعة، أن دول أستراليا، والدنمارك، وفرنسا، وألمانيا، وإيطاليا، والكويت، ستساهم إلى جانب السعودية والإمارات في توفير أموال إعادة الاستقرار في سوريا.

- قوات #الأسد تجن عشرات الآلاف من الشباب الذين قاموا بالمصالحة


- كشفت تقارير إعلامية، اليوم الأحد، عن قيام قوات #الأسد بتجنيد 50 ألف شاب سوري خلال الأشهر الخمسة الماضية، ضمن قواته المقاتلة.

وأشارت التقارير، أن أسباب التجنيد الإجباري جاءت بداعي «التخلف عن الخدمة»، أو عبر المصالحات والتسويات الأخيرة خصوصا في الجنوب السوري (درعا والقنيطرة)، حيث بلغ عدهم في المنطقتين الأخيرتين 30 ألف مقاتل.

وبدأت عمليات التجنيد في نيسان/ أبريل الماضي من محافظتي درعا والقنيطرة، ومن جنوب دمشق وبلدات غوطة دمشق الشرقية وريف دمشق الجنوبي والقلمون الشرقي وسهل الزبداني ومضايا ووادي بردى وريف دمشق الغربي ومنطقة التل في ريف العاصمة دمشق.

وسبق أن كشفت مصادر محلية عن مشاركة فصيل «أحمد العودة» في بصرى الشام، في معارك قوات #الأسد والميليشيات الأجنبية ضد تنظيم #اعش في بادية السويداء جنوب سوريا.


Saturday, August 18, 2018

- حملة مداهمات لقوات #الأسد في ريف درعا


-  أفادت مصادر محلية اليوم الجمعة، أن قوات #الأسد شنت اليوم الجمعة حملة مداهمات في بلدة المليحة الشرقية شرق مدينة درعا.

وأوضحت أن قوات #الأسد داهمت عدة منازل في البلدة واعتقلت مدنيا، كما وقامت بسرقة بعض الممتلكات وتوجيه الشتائم والإهانات للأهالي.

وسبق أن شهدت منطقة اللجاة الواقعة بريف درعا الشمالي الشرقي، حملة اعتقالات تعسفية واسعة طالت العشرات من أهالي المنطقة، رغم خضوعها لاتفاق تسوية ومصالحة بين المعارضة و نظام #الأسد.

وبدأت قوات #الأسد والميليشيات الأجنبية الموالية لها عملية اعتقال واسعة في قرى منطقة اللجاة بريف درعا الشمالي الشرقي بحجة الهجوم الذي شنه تنظيم الدولة على مطار خلخلة بريف السويداء الشمالي الغربي مؤخرا، وبلغ عدد المعتقلين قرابة الـ 150 مدنيا.

Thursday, August 16, 2018

- واشنطن: لا بديل لجنيف حيال الملف السوري


- أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، أنها لا ترى بديلا لمفاوضات جنيف حول ملف القضية السورية.

وقالت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية هيذر ناورت خلال مؤتمر صحفي، أمس الأربعاء، تعليقا على لقاء القمة حول سوريا المزمع عقده في إسطنبول إن «جنيف لا بديل عنها، وهذا سبب آخر لنؤكد من جديد تمسكنا بعملية جنيف».

وتابعت: «نعتبر عملية جنيف التي تجري برعاية الأمم المتحدة السبيل الوحيد لإيجاد حل سياسي طويل الأمد في سوريا».

وردا على سؤال حول مشاركة الولايات المتحدة في قمة إسطنبول، قالت ناورت إنها ليست على علم بذلك.

ومن المتوقع أن تعقد القمة حول سوريا في إسطنبول يوم 7 سبتمبر بمشاركة روسيا وتركيا وألمانيا وفرنسا، وذلك بمبادرة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.

Tuesday, August 14, 2018

- أوغلو: قصف إدلب بأسرها بذريعة وجود إرهابيين يعني ارتكاب مجزرة


- حذّر وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، اليوم الثلاثاء، من قصف منطقة إدلب شمال سوريا «بذريعة وجود إرهابيين»، معتبرا أن القيام بذلك يعني ارتكاب مجزرة.

وقال الوزير خلال مؤتمر صحفي مشترك عقده مع نظيره الروسي سيرغي لافروف في العاصمة أنقرة، إثر مشاركتهما في مؤتمر السفراء الأتراك العاشر، أن «قصف إدلب بأسرها والمدنيين فيها بذريعة وجود إرهابيين يعني القيام بمجزرة»، وفقا لوكالة الأناضول.

وأوضح أن «قصف كل إدلب، وقصف المستشفيات، والمدارس، وقصف المدنيين، وقتلهم، بذريعة وجود إرهابيين، سيكون مجزرة، وسيخلق أزمة خطيرة»، وأشار إلى أنه سيبحث مع لافروف «ما يمكننا القيام به معًا في إدلب، وما الذي يمكننا منعه، وكيف يمكننا محاربة الإرهاب».

ولفت جاويش أوغلو إلى أن زعيمي البلدين، الرئيس رجب طيب أردوغان، ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، يجريان اتصالات مكثفة حول إدلب، كما تبذل أجهزة استخبارات وعسكريي البلدين وكافة المؤسسات المعنية، جهودا من أجل إيجاد حل لمشكلة إدلب عبر التعاون.

ووفق الوزير التركي، فإن اتفاق أستانة ساهم في الحد من الاشتباكات في سوريا، وكان الهدف منه اتخاذ خطوات تزيد من الثقة بين المعارضة السورية والنظام، ولفت إلى أن هناك تقديرات تقول إن أكثر من 3 ملايين مدني يعيشون في محافظة إدلب.

وبيّن أن هناك «بعض الجماعات الإرهابية» في منطقة إدلب، موضحاً أن هؤلاء جاؤوا من مناطق كانت محاصرة، و تم فتح ممرات لهم منها حيث جاؤوا إلى إدلب بأسلحتهم، وأكد الوزير على أن تلك المجاميع الإرهابية تشكل تهديداً ليس فقط على المدنيين في إدلب بل حتى على فصائل المعارضة أيضاً.

وخلص إلى أن «ما ينبغي القيام به بسيط للغاية، وهو القيام بعمل استراتيجي مع روسيا بمشاركة أجهزة استخبارات، والقوات العسكرية من البلدين، والشركاء لتحديد الإرهابيين وتحييدهم».

- يونيسيف: الخطر يحدق بمليون طفل بإدلب


حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) من أن مليون طفل سوري معرضون للخطر في محافظة إدلب وحدها، آخر معقل للمقاتلين المعارضين لنظام بشار الأسد.

وفي بيان أصدره اليوم الاثنين، قال مدير المنظمة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا «خيرت كابالاري» إن «الحرب على الأطفال في سوريا تعرض مليون طفل للخطر في إدلب وحدها».

وأضاف أنه «خلال الساعات الـ 36 الماضية أفادت التقارير بمقتل 28 طفلا في إدلب وغرب حلب، شمالي سوريا». وأشار إلى أنه «من بين عدد القتلى المرتفع عائلة بأكملها مكونة من سبعة أفراد».

 وأوضح «كابالاري» أن «ثلاثة مرافق صحية تدعمها يونيسيف تعرضت للهجمات، اثنان منها يقدمان الإغاثة للأطفال والنساء»، مشيرا إلى أنه لا يمكن استخدامهما بعد اليوم بسبب الضرر الذي ألحق بهما.

وكانت الأمم المتحدة دعت في التاسع من أغسطس/آب الماضي إلى إجراء مفاوضات عاجلة لتجنّب «حمام دمّ في صفوف المدنيين» في محافظة إدلب.

- نظام #الأسد يشن حملة اعتقالات في صفوف ميليشيا الدفاع الوطني


-  أفادت منصات إعلامية محلية، أن قوات #الأسد شنت حملة اعتقالات طالت عناصر من ميليشيا الدفاع الوطني في دير الزور.

وأشارت أن  نظام #الأسداعتقل أمس الاثنين، عدداً كبيراً من عناصر ميليشيا الدفاع الوطني في مدينتي موحسن والبوليل، حسب ما ذكرته شبكة «فرات بوست».

وسبق أن قتل وأصيب العديد من العناصر المسلحة، يوم الأربعاء الماضي، نتيجة اندلاع اشتباكات بين الميليشيات الإيرانية وميليشيا الدفاع الوطني في مدينة البوكمال شرقي دير الزور.

وقالت شبكة الشرقية 24 على موقع فيسبوك، أن توتراً كبيراً بين ميليشيا الدفاع الوطني والميليشيات الإيرانية في البوكمال، ارتفعت وتيرته بعد تهديد المدعو حج سلمان القيادي في الميليشيات الإيرانية بحل ميليشيا الدفاع الوطني.

Sunday, August 12, 2018

- قوات #الأسد تعتقل مهجَّرين من قافلة خرجت من درعا


- اعتقلت قوات #الأسد، البارحة ، عشرة مدنيين من قافلة مهجَّرين خرجت من محافظة درعا جنوب سوريا نحو منطقة إدلب الخاضعة لسيطرة المعارضة السورية.


وكشفت مصادر محلية، أن قوات #الأسد أوقفت آخر قافلة تهجير انطلقت من مدينة جاسم بدرعا، في منطقة جباب شمالي درعا، واعتقلت عشرة مدنيين حتى اللحظة، وذكرت منظمة «منسقو الاستجابة في شمال سوريا» (هيئة تطوعية) إلى أن إمكانية اعتقال مجموعة أخرى في وقت لاحق.

وأوضحت المنظمة إلى أن مجموع المدنيين المهجرين هو 452، وبلغ عدد الحافلات في القافلة 12 بينهم سيارتي إسعاف.

وانطلق صباح اليوم السبت، القافلة الأخيرة لمهجري محافظة درعا، وذلك من شارع المشفى الوطني مدينة جاسم بريف درعا، حيث سمح باصطحاب الأغراض الشخصية إضافة إلى السلاح الفردي مع ثلاث مخازن فقط، وكانت القافلة الأخيرة التي ستنطلق باتجاه الشمال السوري.

هذا وبدأت عملية التهجير من الجنوب السوري إلى منطقة إدلب، في تاريخ 2018/7/15، أي بعد شهر من انطلاق حملة النظام السوري على المنطقة، وانتهت بتاريخ 2018/7/31، وذلك بتهجير 10064 شخص بين مقاتل ومدني، بينهم 2385 امرأة و3240 طفل، ومصابون، وشملت الأعداد كلا من درعا والقنيطرة جنوبا.

- ارتفاع حصيلة مجزرة أورم الكبرى بريف حلب


- أعلن المجلس المحلي التابع لبلدة أورم الكبرى بريف حلب الغربي، ارتفاع حصيلة مجزرة القصف الجوي على البلدة، إلى ٣٦ قتيلا وعشرات الجرحى.

وقال المجلس أنهم وثقوا بين القتلى 14 طفلا وست نساء وعائلة مكونة من سبعة أشخاص نازحة من مدينة كفرزيتا بحماة.

وأشار أن طفلة لا تزال في عداد المفقودين، بينما جرح حوالي 70 مدنيا بعضهم حولوا إلى تركيا لتلقي العلاج بسبب حالتهم الحرجة.

وتواصل قوات #الأسد الإجرامية قصفها الجوي والمدفعي على مناطق خفض التصعيد شمالي سوريا، رغم الاتفاق الذي تم التوصل إليه في مباحثات أستانة العام الماضي.

Friday, August 10, 2018

- UN Says 1 Million Children At Risk In Syria’s Idleb Province


- The UN's Children's agency warned on Friday that a battle between #Assad forces and rebels for the northwestern Idlib province could affect the lives of more than 1 million children, many of whom live in refugee camps.

Food, water, and medicine are already in short supply in the largely rural province, which is now home to over 1 million Syrians displaced from their homes by government offensives in other parts of the country, said UNICEF.

The agency said a battle for Idleb, the last major bastion for Syria's political and military opposition, would exacerbate an already dire humanitarian situation there and potentially displace 350,000 children.

Assad helicopters dropped leaflets across the province on Thursday, urging residents to reconcile with its rule. Officials have warned that government forces will take back the province by force if necessary.

There are 2.9 million people living in Idleb and surrounding opposition-held areas, according to U.N. estimates.

"War cannot be allowed to go to Idleb," said Jan Egeland, a top U.N. humanitarian adviser on Syria.

- الأمم المتحدة تحذر من خطورة الأوضاع الإنسانية في الغوطة الشرقية


- حذرت الأمم المتحدة، أمس الخميس، من خطورة الأوضاع الإنسانية في الغوطة الشرقية بريف دمشق، الخاضعة لسيطرة نظام #الأسد.

وأوضح «فرحان حق»، نائب المتحدث باسم الأمين العام للمنظمة الدولية، أن الأمم المتحدة «تحث جميع الأطراف المعنية في سوريا على السماح بوصول المساعدات الإنسانية بشكل آمن ومستدام وغير معوق، إلى جميع المحتاجين في أنحاء البلاد».

كما حذرت من الأوضاع الإنسانية الخطيرة في الغوطة الشرقية بريف دمشق، مشيرة إلى أن «تحديات الوصول الإنساني إلى المدنيين في الغوطة تظل رهيبة»، ولفتت المنظمة إلى أن آخر قافلة إنسانية مشتركة وصلت المنطقة كانت في الثاني من يوليو / تموز الماضي.

وشدد «حق» على أن «الأوضاع الإنسانية في الغوطة الشرقية تظل رهيبة، مع وجود أضرار جسيمة بالبنية التحتية المدنية، ونقص في الخدمات لنحو 200 ألف شخص يعيشون في المنطقة».

وتابع: «تم الوصول في آخر مرة إلى الغوطة الشرقية مع قافلة مشتركة بين الوكالات (الأممية) في الثاني من يوليو (تموز)، وتشير التقارير إلى ارتفاع الاحتياجات، ويظل ذلك يشكل تحديا».

- نزوح كبير للمدنيين من مناطق قسد في دير الزور إلى الشمال السوري

- دير الزور : تحدثت تقارير إعلامية أن موجة نزوح كبيرة للمدنيين، تشهدها مناطق سيطرة قوات سوريا الديموقراطية بريف دير الزور إلى الشمال ا...