Sunday, February 26, 2017

- Syrian doctor coins new term for children's extreme war-trauma




Syrian children are living through a dictator's internationally assisted, UN-approved genocide, while the world lauds the dictator and demonises his victims. 

'Syrian doctor coins new term for children's extreme war-trauma'

'Syria's children of war have experienced more trauma, physical and emotional pain, than any medical professionals have seen.
The oft-orphaned children, who have had members of their family blown apart by a regime barrel bomb or a Russian cruise missile or even a US airstrike, are suffering more than just post-traumatic stress.
These children are suffering from "Human devastation syndrome," Dr Mohammad K Hamza, a neuropsychologist with the Syrian-American Medical Society (SAMS), told ATTN on Friday.
Dr Hamza, who also chairs the mental health committee of SAMS, believes the destruction witnessed by Syrian children is beyond what any soldier at war can see.
"We have talked to so many children, and their devastation is above and beyond what even soldiers are able to see in the war," Dr Hamza said.
"They have seen dismantled human beings that used to be their parents, or their siblings. You get out of a family of five or six or 10 or whatever - you get one survivor, two survivors sometimes. A lot of them have physical impairments. Amputations. Severe injuries. And they’ve made it to the refugee camp somehow."
Dr Hamza told ATTN that the emotional and psychological problem does not stop there. The suffering of Syrian children continues as they endure poverty and exploitation of life in a refugee camp.'

Saturday, February 25, 2017

تقرير: نظام #الأسد يتجاهل القرارات الأممية ويُجدد استخدام الأسلحة الكيميائية



أصدرت الشبكة السورية لحقوق الإنسان تقريرها الثالث والعشرين فيما يخص استخدام الأسلحة الكيمائية في سوريا وطالبت فيه بمقاضاة مبدئية لمستخدمي الأسلحة الكيميائية في محاكم محلية ذات اختصاص

واستعرض التقرير إحصائية الهجمات الكيمائية التي نفذها النظام في ظلِّ قرارات مجلس الأمن والتي بلغت 33 هجمة قبل صدور القرار رقم 2118 في 27/ أيلول/ 2013 في حين بلغت 158 هجمة بعد القرار ذاته، ونفَّذ النظام 89 هجمة بالأسلحة الكيمائية بعد القرار رقم 2209 الصادر في 6/ آذار/ 2015، و33 هجمة بعد القرار رقم 2235 الصادر في 7/ آب/ 2015 والذي قرَّر إنشاء آلية تحقيق مشترك، كما بلغ عدد الهجمات الموثقة بعد إدانة لجنة التحقيق المشترك للنظام السوري، وتحديد مسؤوليته عن استخدام الأسلحة الكيميائية ما لايقل عن 20 هجمة.

وبحسب التقرير فإن تنظيم داعش ارتكب أربع خروقات لقرار مجلس الأمن رقم 2118، وفي الوقت ذاته للقرار رقم 2209 والقرار رقم 2235، جميعها في محافظة حلب.

ووفقاً للتقرير فقد تسببت الهجمات الكيمائية بعد القرار رقم 2118 في مقتل ما لا يقل عن 130 شخصاً قضوا جميعاً في هجمات نفذها النظام ، يتوزعون إلى 78 مدنياً بينهم 40 طفلاً، و13 سيدة، و45 من مقاتلي المعارضة المسلحة، و7 أسرى من قوات النظام كانوا في أحد سجون المعارضة. كما بلغ عدد المصابين ما لا يقل عن 2289 شخصاً يتوزعون إلى 2164 شخصاً على يد النظام ، و125 شخصاً على يد تنظيم داعش.

وتضمَّن التقرير توزُّع الهجمات التي نفَّذها النظام على المحافظات السورية حيث كانت محافظة إدلب الأكثر تعرضاً للأسلحة الكيميائية بـ 41 هجمة تلتها محافظة ريف دمشق بـ 33 هجمة، ثم محافظة حماة بـ 27 هجمة ومحافظة حلب بـ 24 هجمة ثمَّ محافظة دمشق بـ 22 هجمة، وكان نصيب محافظتي حمص ودرعا 4 هجمات لكل منهما، و3 هجمات في محافظة دير الزور، في حين أن جميع الهجمات التي نفَّذها تنظيم داعش كانت في محافظة حلب.

وأشار التقرير إلى أن مجلس الأمن أصدر ثلاثة قرارات رئيسة فيما يتعلق باستخدام الأسلحة الكيميائية في سوريا، وجميع تلك القرارات تُشير إلى فرض تدابير بموجب الفصل السابع في حال عدم الامتثال لها، وذلك في البند رقم 21 من القرار رقم 2118 الصادر في 27/ أيلول/ 2013، والبند رقم 7 من القرار رقم 2209 الصادر في 6/ آذار/ 2015، والبند رقم 15 من القرار رقم 2235 الصادر في 7/ آب/ 2015، إضافة إلى هذه القرارات فقد صادق النظام على معاهدة نزع الأسلحة الكيميائية في أيلول/ 2013، كما أكدت آلية التحقيق المشترك مسؤولية النظام عن عدة هجمات كيميائية، ومع كل هذا فقد فشل مجلس الأمن فشلاً ذريعاً في تنفيذ قراراته، ونجحَ النظام في إهانة معاهدة حظر الأسلحة الكيميائيةـ، وقرارات مجلس الأمن كافة.

وأضاف فضل عبد الغني مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان: “في ظلِّ عدم رغبة مجلس الأمن بالتَّحرك، على الرغم من ثبوت استخدام النظام عشرات المرات للأسلحة الكيميائية، وبالتالي خرق القرارات الثلاثة، واتفاقية نزع الأسلحة الكيميائية، لابدَّ من اللجوء إلى وسائل بديلة، الشبكة السورية لحقوق الإنسان تُطالب، عاجلاً، وعلى الأقل، بمقاضاة مبدئية لمستخدمي الأسلحة الكيميائية في محاكم محلية ذات اختصاص، على دول العالم أن تفتح محاكمها لمحاسبة مرتكبي مثل هكذا انتهاك مرعب”.

وجاء في التقرير أن تقارير آلية التحقيق المشترك لم تتناول سوى 9 هجمات حصلت في عامي 2014 و2015 في محافظات حماة وحلب وإدلب وتم تحديد المسؤولية في 4 هجمات، ثلاثة هجمات نفذها النظام وهجمة واحدة نفذها تنظيم داعش في المقابل فقد وثق التقرير37 هجمة من قبل النظام وتنظيم داعش بعد القرار رقم 2235 الصادر في 7/ آب/ 2015، الذي انبثقت عنه تلك اللجنة.

استند التقرير إلى روايات ناجين، وشهود عيان، وبشكل خاص إلى روايات أطباء عالجوا المصابين، وعناصر من الدفاع المدني، إضافة إلى معاينة الصور والفيديوهات التي وردت للشبكة السورية لحقوق الإنسان من الناشطين المحليين المعتمدين لديها، وأظهرت بعض المقاطع مصابين يُعانون من صعوبة في التَّنفس كما أظهرت صور أخرى اسطوانات يُعتقد أنها مُحملة بالغازات السامة.

أكَّد التقرير أن قوات النظام انتهكت القانون الدولي الإنساني عبر استخدامها المتعمَّد والمتكرر للأسلحة الكيميائية، وهذا يُعتبر جريمة حرب، وإن استخدام غاز الكلور يُعتبر انتهاكاً لقرارات مجلس الأمن رقم 2118 و2209، و2235 جميعها، وللاتفاقية التي وقعتها حكومة النظام بتاريخ 14/ أيلول/ 2013، التي تقضي بعدم استخدام الغازات السامة وتدميرها، وطالب التقرير كافة الدول الأعضاء في هذه الاتفاقية، بإيجاد سبل لردع النظام

عن انتهاكه المتكرر لها، حيث أن جريمة القتل ترقى إلى جرائم ضد الإنسانية بحسب المادة السابعة من ميثاق روما الأساسي، فهي ومنذ آذار/ 2011 منهجية وواسعة النطاق أيضاً.

أوصى التقرير الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأمريكية بضرورة دعم الآلية الدولية المحايدة المنشأة بقرار الجمعية العامة رقم 71/248 الصادر في 21/ كانون الأول/ 2016 وفتح محاكم الدول المحلية التي لديها مبدأ الولاية القضائية العالمية، وملاحقة واحدة من أخطر جرائم الحرب في هذا العصر، وهي استخدام الأسلحة الكيميائية.

وحثَّ التقرير لجنة التحقيق الدولية على المباشرة بالتحقيق في الحوادث التي تستطيع معالجتها، واتخاذ خطوات جادة تهدف إلى تسريع التحقيق في تحديد الجهة التي تستخدم هذه الأنواع من الأسلحة، وخاصة بعد توقيع حكومة النظام اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية.

وأكد التقرير على ضرورة قيام مجلس الأمن باتخاذ إجراءات فعلية عاجلة بعد تأكيد آلية التحقيق المشترك مسؤولية قوات النظام وتنظيم داعش عن هجمات محددة، وعليه تحمُّل مسؤولياته في حفظ الأمن والسلم الأهليين في سورية؛ لأن الانتهاكات التي قامت بها حكومة النظام تُشكل تهديداً صارخاً للأمن والسلم الدوليين، كما طالب التقرير مجلس الامن بالتوقف عن ممارسة لعبة المصالح السياسية على حساب دماء الشعب السوري إذ أن النظام مسمر في استخفافه الواضح بقرارات مجلس الأمن رقم 2118، و2209، 

Monday, February 20, 2017

Homs: Regime forces block UN aid entry to al Waer neighborhood



Syrian regime and allied militias blocked the entry of a UN-aid convoy delivering food rations and medicine to the besieged al-Waer neighborhood in central Homs city, residents said Sunday.

Abu Faisal, one of 60,000 people live in al-Waer, told Zaman al-Wasl that the regime snipers had targeted the convoy at the western gate of the neighborhood. One person reportedly wounded. Such an assault pushed the UN representative and Syrian Red Crescent to to delay aid delivery.

Regime warplanes have been carrying out airstrikes on al-Waer for two weeks that killed at least 30 people, the Syrian Observatory for Human Rights said.

Al-Waer, the last rebel-held neighborhood in the western city of Homs, had for months been spared much of the intense violence raging elsewhere in the country, as the regime tried to conclude an agreement with insurgents there.

Bombardment of the district resumed earlier this month, rescue workers and the Observatory reported.

Pro-Syrian government media outlets have said strikes were in response to rebels firing at residential areas of regime-held Homs neighborhoods.

Damascus has tried to conclude a deal in al-Waer that would see rebel fighters and their families leave the district and the government take over. Under similar local agreements in other parts of western Syria, rebels have left with light weapons and headed mostly for Idlib province.

The opposition says such agreements are part of a regime strategy to forcibly displace populations from opposition-held areas after years of siege and bombardment.

In September some 120 rebel fighters and their families left al-Waer in agreement with the government, but there have been no further reports of insurgents leaving. The Observatory estimates several thousand rebels remain there. (With agencies)

Friday, February 17, 2017

- #إدلب 16/02/2017 : يا بابا شيلني ، شيلني يا بابا .. كلمات مؤثرة صرخ ب...

"يا بابا شيلني".. صرخة طفل قطع الأسد رجليه بموافقة "العالم"

لم يكن الطفل السوري عبد الباسط (88 أعوام) يعلم أنه سيدخل عالم الشهرة من أوجع أبوابها وأبشع صورها بعد كلماته الأخيرة التي يستغيث فيها، طالباً من أبيه أن يحمله بعد أن خارت قوى والده من هول ما رأى في باقي عائلته التي سقطت بين شهيد وجريح إثر غارة بالبراميل المتفجرة استهدفت مكان نزوحهم في بلدة الهبيط بريف إدلب الجنوبي.
 الطفل عبد الباسط بن طعان الصطوف كان قد نزح مع عائلته من قرية "زور الحيصة" الواقعة على نهر العاصي جنوب مدينة اللطامنة بريف حماة الشمالي، بعد أن دمرها نظام الأسد وحليفه الروسي، إلا أن طائرات الأسد وطياريه تبعوهم إلى حيث نزحوا، حيث استشهدت مريم والدة عبد الباسط وشقيقته ربا البالغة من العمر ٣ أعوام، ووردت انباء غير مؤكدة عن استشهاد زوج أخته.
 وبينما يبقى عبد الباسط يتأرجح ما بين الحياة والموت في أحد المشافي، تغزو كلمته الأخيرة العالم أجمع "يا بابا شيلني" وكأنه يقول لهذا العالم المتخاذل، لم أعد أثق بكم وبوعودكم وبمماطلاتكم وتسويفاتكم، ولم يبق لي في هذه الدنيا إلا أبي، وكأنه يوجه فيها رسالة إلى السوريين بأن لا تتكلوا على أحد ولا تثقوا بأحد، ولا تسلموا رقابكم لأحد، فأنا عندما وقعت مبتور الأطراف كنت أتحدى العالم برجولتي وشجاعتي على حداثة سني، ولم أناشد دولاً ومجتمعات، إنما ناشدت والدي وشريكي في محنتي بأن احملني وأسعفني واصبر على مصابك، وكذلك أنتم ليس لكم إلا أنفسكم أيها السوريون .
 هذا المشهد ومثله مئات المشاهد منها ما ظهر ومنها ما لم تره عدسات التصوير يحدث يومياً في سوريا من إجرام آلة القتل التي يستخدمها نظام الأسد وحلفاؤه من إيراني ولبناني وروسي، جمعوا فيه كل ملل الإجرام على قتل الطفولة البريئة في وطن أثخنته جراح الغدر والحرب الظالمة.

- نزوح كبير للمدنيين من مناطق قسد في دير الزور إلى الشمال السوري

- دير الزور : تحدثت تقارير إعلامية أن موجة نزوح كبيرة للمدنيين، تشهدها مناطق سيطرة قوات سوريا الديموقراطية بريف دير الزور إلى الشمال ا...