- بسبب الحصار على الغوطة.. المئات قتلوا وآخرون ينتظرون

- #ريف_دمشق : كشفت شبكة حقوقية، أمس الثلاثاء، أن نحو 400 مدني نصفهم أطفال في الغوطة الشرقية، قضوا نتيجة نقص المواد الغذائية والطبية منذ بداية الحصار على المنطقة قبل 5 سنوات من قبل قوات النظام السوري

ووفقاً لتقرير أصدرته الشبكة السورية لحقوق الإنسان، فإن حصار غوطة دمشق الشرقية يعتبر شكلاً من أشكال العقوبات الجماعية على ما لا يقل عن 350 ألف مدني لا يزالون محاصرين على الرغم من اتفاقية خفض التَّصعيد مع روسيا التي وقعت في القاهرة.

ونصت الاتفاقية التي وضعت حدا للقتال بين قوات النظام والمعارضة على دخول المساعدات بشكل دوري لكن ما حدث هو إدخال 4 قوافل مساعدات فقط مزودة بكميات محدودة من الأغذية ثم توقف ذلك لتعود المعاناة مرة أخرى وبشكل أكثر قساوة ما أدى لارتفاع أسعار المواد الغذائية بشكل كبير.

من جانبها، أكدت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، بأن أكثر من 1114 طفل في الغوطة الشرقية يعانون من سوء تغذية حاد، بينها النوع الأكثر خطورة والمعروف بسوء التغذية الحاد الشديد.

وقالت متحدثة باسم المنظمة مونيكا عوض، إن عمليات التقييم الأخيرة تظهر أن 232 طفلاً يعانون من سوء التغذية الحاد الشديد، وهو ما يتطلب تدخلاً طبياً عاجلاً لإبقاء الطفل على قيد الحياة، وأضافت يعاني «828 طفلاً آخرون من سوء تغذية حاد متوسط، فيما 1589 طفلاً مهددون».

وأفادت عوض عن «وفاة رضيعين، طفلة عمرها 34 يوماً وطفل عمره 45 يوماً جراء عدم كفاية الرضاعة الطبيعية»، وبحسب عوض «لا تحصل الأمهات على الغذاء الجيد، ما يجعلهن هزيلات وغير قادرات على إرضاع أطفالهن».

وتعاني منطقة الغوطة الشرقية، بين آخر معاقل الفصائل المعارضة قرب دمشق، من حصار خانق منذ العام 2013. ورغم كونها إحدى أربع مناطق يشملها اتفاق خفض التوتر لكن دخول المساعدات لا يزال خجولاً، ما يفاقم معاناة المدنيين في ظل ندرة مواد غذائية رئيسية.

- الغوطة الشرقية... الأمهات تغلي الماء لإيهام أطفالهن بطهي الطعام المفقود

- #ريف_دمشق : في ظل المعاناة الشديدة التي تتفاقم لأهالي الغوطة الشرقية، نتيجة حصار قوات #الأسد الخانق، الأمر الذي دفع إحدى سيدات مدينة حمورية، إلى التحاليل على أطفالها لإيهامهم بأنها تعد طعامهم.

وتعمد السيدة منال إلى غلي قدراً مملوءاً بالمياه على النار، قائلة « أفعل هذا لأوهم أبنائي أنني أطهو الطعام لهم إلى أن يناموا بعدما ينهكهم الانتظار»، وهذا تفعله العديد من العائلات المنهكة في المنطقة.

وأضافت السيدة: «خلال ثلاثة أيام لم يأكلوا سوى الخبز، وأتمنى أن أتذوق كوباً من الشاي وأشارك به أطفالي، لم نحتس الشاي منذ أسابيع عديدة».

معاناة أخرى تثقل كاهل هذه الأسرة، فزوج منال أبو عزام (38 عاماً)، لا يقوى على العمل بسبب إصابة يعاني منها جراء قصف استهدف منزلهم السابق في مدينة النشابية بريف دمشق، وأدت الى مقتل أحد أطفاله قبل سنوات وقطع رجل ابنه البكر عزام.

ويعاني أكثر من 1100 طفل في الغوطة الشرقية، من سوء تغذية حاد، بحسب منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، جراء حصار محكم تفرضه قوات النظام منذ العام 2013.

- العنوسة و فقدان الشباب... أبرز المشكلات الإجتماعية في مدينة طرطوس

- العنوسة وفقدان الشباب... أبرز المشكلات الإجتماعية في مدينة طرطوس

- #طرطوس : أفادت مصادر محلية من مدينة طرطوس اليوم الأربعاء، أن نسبة أعداد الذكور في المدينة تراجعت بشكل كبير، بسبب زجهم في معارك قوات النظام على الجبهات السورية المتعددة.

ونقل أحد المواقع الإعلامية المحلية عن مديرية نفوس مدينة طرطوس، أن أعداد الإناث العانسات بلغ نحو اثنين وثمانين ألفا.

وأشارت أن هذا العدد من الإناث تجاوز سن الزواج، وسط مخاوف من قبل جمعيات محلية وجمعيات تنظيم الأسرة من ازدياد أعدادهن.

في حين طالب العديد من الإختصاصيين الإجتماعيين، بتعدد الزوجات وإيجاد حلول مباشرة لحل أزمة العنوسة.

- Chile Welcomes Dozens Of Syrian Refugees

- Chilean President Michelle Bachelet welcomed more than 60 Syrian refugees to the country’s capital of Santiago on Thursday, as Chile joined other Latin American nations in offering safe harbor to families fleeing Syria’s civil war.

At a ceremony at the country’s airport in Santiago, Bachelet greeted 14 newly arrived Syrian families, who will be resettled in furnished homes with social benefits, including monthly stipends, schooling, healthcare and language classes.

“We know you have struggled and what we hope is that, in our country, you will find a place to rebuild your lives,” Bachelet said.

More than 2 million people fleeing wars or persecution have joined the ranks of the world’s refugees in 2017, according to the United Nations, even as the United States and countries in Europe have begun to implement ever more restrictive asylum policies.

The humanitarian crisis has prompted several South American nations, including Brazil, Argentina, Uruguay and Colombia, to begin accepting small numbers of refugees from Syria.

Source: Reuters

- The Families Of The Detainees In Assad Prisons Launch A Campaign In London

Activists on Wednesday drove a 'Freedom Bus' around the British capital to draw attention to tens of thousands of detained and missing people in Syria.

"Set Them Free" declared a banner on the red double-decker bus, which was adorned with photos of the campaigners friends and relatives they say are currently detained by the Syrian regime.

The Families for Freedom campaigners say they will tour across Europe to gather support for their cause, and hope to drive the bus all the way to Damascus.

Noura Ghazi Safadi, the wife of the prominent Syrian activist Bassel Khartabil, who was reportedly executed in a Syrian government prison, was among the women in the campaign.

Noura, who was a successful lawyer and is the daughter of a political prisoner, met the award-winning open-source software developer and leading pro-free speech activist at a protest in Syria in 2011.

In 2012, he was detained by the Assad regime and taken to the notorious Adra Prison in Damascus, where Noura could still visit him several times a week.

From there, he was transferred to an unknown location, with Noura waiting for news for years – only to be told in August this year he had been killed, according to an interview with The Sun.

Hundreds of thousands of ordinary Syrians are detained or disappeared, the majority of them at the hands of the Syrian regime

Source: The News Arab

- رويترز تكشف تعامل نظام #الأسد مع تنظيم #داعش ..

-رويترز تكشف تعامل نظام #الأسد مع تنظيم #داعش ..

- -كشفت وكالة الأنباء «رويترز»، يوم أمس الأربعاء، نقلاُ عن مزارعين ومسؤولين إداريين في معقل تنظيم #داعش بالرقة، أن نظام #الأسد يشتري القمح من التنظيم.

وأشارت الوكالة، إلى أن «التجارة في القمح مع التنظيم تتم عن طريق عضو مجلس الشعب ورجل الأعمال حسام قاطرجي، لتوفير الغذاء في المناطق التي تخضع لسيطرة النظام»

وقال 5 مزارعين ومسؤولين إداريين في محافظة الرقة للوكالة إن «تجارا يعملون لحساب قاطرجي كانوا يشترون القمح من المزارعين في المناطق التي يسيطر عليها التنظيم وينقلونه إلى دمشق وسمح ذلك للتنظيم بأخذ حصة من القمح».

وأكد محمد كساب مدير مكتب قاطرجي أن «مجموعة قاطرجي كانت تزود المناطق الخاضعة ل نظام #الأسد بالقمح من شمال شرق سوريا عبر أراضي تنظيم الدولة، مشيرا إلى أنه «لم يكن ذلك سهلا, كان الوضع في غاية الصعوبة»، دون ذكر أي تفاصيل إضافية.

وينفي نظام #الأسد ، وجود أي صلات تجارية مع الجماعات المتشددة، متهما الولايات المتحدة بانها المسؤولة عما حققه تنظيم الدولة من نجاح.

وأشارت رويترز إلى أن التقرير كشف أنه في الوقت الذي كان رئيس النظام يرفع فيه صوته باتهام الغرب بغض الطرف عن عمليات التهريب التي ينفذها تنظيم الدولة، كان عضو في البرلمان السوري ساعد الأسد في توفير الغذاء للسوريين يجري تعاملات سرا مع التنظيم.

- بطرك لبنان: اللاجئون السوريون ينافسوننا على لقمة العيش ..

- بطرك لبنان: اللاجئون السوريون ينافسوننا على لقمة العيش ..

- وكالات : قال البطريرك الماروني في لبنان، «مار بشارة بطرس الراعي»، أمس السبت، إن «اللاجئين السوريين ينافسون اللبنانيين في لقمة عيشهم».

وأضاف الراعي: «لا يمكننا أن نهجر شعبنا؛ لأننا نقوم بعمل خير مع إخوتنا (السوريين)»، في إشارة إلى تسبب السوريين بتفاقم مشكلة البطالة في البلاد، وشدد أنه لا يمكن انتظار «همة الدول» لتأمين عودة اللاجئين إلى بلادهم.

ولفت إلى أن «مساحة سوريا أكبر من مساحة لبنان (18 مرة)، ولا يمكننا انتظار همة الدول لحل هذه المشكلة، فهذه الدول لا تهتم إلا بمشاريعها السياسية».

وأردف: «علينا العمل معا متكاتفين لتسهيل عودتهم لبيوتهم، لا حقدا ولا بغضا، ففضلا عن الاقتصاد المرهق الذي نعاني منه، هناك الفلتان الأمني والاعتداءات والسرقات التي تهز بلدنا».