كشف تقرير لوكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (سي آي إيه)، أن النظام في سوريا واليونان قدما الدعم لمنظمات إرهابية في ثمانينات القرن الماضي، بينها منظمتا "بي كي كي"، و"أصالا" (ميليشيات أرمنية)، بحسب ما نقلته وكالة الأناضول.
جاء ذلك في تقرير نشرته الوكالة، الأسبوع الماضي، ويتعلق بما دار في اجتماع عقد في الأول من تموز/ يوليو 1987، تحت عنوان "التوقعات والتحذيرات في مكافحة الإرهاب"، وتم تقديمه لنائب مدير وكالة المخابرات المركزية، حينها، روبرت غيتس.
وأوضح التقرير أن اليونان وسوريا، كانتا على صلة مع أكثر من منظمة إرهابية، وفي مقدمتها "بي كي كي"، و"أصالا"، وقدمتا الدعم لهما.
ووفقاً للتقرير، فإن حافظ الأسد (رئيس النظام السابق ووالد بشار) في سوريا كان يقدم الدعم لمنظمة "بي كي كي" الإرهابية، إلى جانب جماعات دينية متطرفة (لم يسمّها).
وبحسب التقرير، فإن نظام حافظ الأسد قدم الدعم للتنظيمات الإرهابية، لاستخدامها في منطقة الشرق الأوسط على وجه الخصوص.
وبحسب التقرير، فإن رئيس الوزراء اليوناني في الفترة المذكورة، "أندرياس باباندريو"، قدم الدعم لمنظمة "أصالا"، حيث كان هناك مكتب سري للمنظمة في العاصمة أثينا.
جدير بالذكر، أن منظمة "أصالا" الإرهابية (الجيش الأرمني السري لتحرير أرمينيا) منظمة يسارية متطرفة مسؤولة عن مهاجمة أهداف تركية في الخارج، بين عامي 1975 و1985 طالت عددا من الدبلوماسيين، وانتهى نشاطها عام 1994 بعد انفصالها لعدة مجموعات صغيرة افتقرت للدعم.
وتنشر وكالة الاستخبارات الأمريكية، "السي أي أيه"، في موقعها على شبكة الإنترنت، وثائقها التي مر عليها 25 عاماً على الأقل، وترفع عنها صفة السرية.
جاء ذلك في تقرير نشرته الوكالة، الأسبوع الماضي، ويتعلق بما دار في اجتماع عقد في الأول من تموز/ يوليو 1987، تحت عنوان "التوقعات والتحذيرات في مكافحة الإرهاب"، وتم تقديمه لنائب مدير وكالة المخابرات المركزية، حينها، روبرت غيتس.
وأوضح التقرير أن اليونان وسوريا، كانتا على صلة مع أكثر من منظمة إرهابية، وفي مقدمتها "بي كي كي"، و"أصالا"، وقدمتا الدعم لهما.
ووفقاً للتقرير، فإن حافظ الأسد (رئيس النظام السابق ووالد بشار) في سوريا كان يقدم الدعم لمنظمة "بي كي كي" الإرهابية، إلى جانب جماعات دينية متطرفة (لم يسمّها).
وبحسب التقرير، فإن نظام حافظ الأسد قدم الدعم للتنظيمات الإرهابية، لاستخدامها في منطقة الشرق الأوسط على وجه الخصوص.
وبحسب التقرير، فإن رئيس الوزراء اليوناني في الفترة المذكورة، "أندرياس باباندريو"، قدم الدعم لمنظمة "أصالا"، حيث كان هناك مكتب سري للمنظمة في العاصمة أثينا.
جدير بالذكر، أن منظمة "أصالا" الإرهابية (الجيش الأرمني السري لتحرير أرمينيا) منظمة يسارية متطرفة مسؤولة عن مهاجمة أهداف تركية في الخارج، بين عامي 1975 و1985 طالت عددا من الدبلوماسيين، وانتهى نشاطها عام 1994 بعد انفصالها لعدة مجموعات صغيرة افتقرت للدعم.
وتنشر وكالة الاستخبارات الأمريكية، "السي أي أيه"، في موقعها على شبكة الإنترنت، وثائقها التي مر عليها 25 عاماً على الأقل، وترفع عنها صفة السرية.
No comments:
Post a Comment