- كشفت تقارير إعلامية روسية في الآونة الأخيرة، عن استخدام شتى أنواع السلاح والذخيرة الحديثة ضد فصائل المعارضة في سوريا.
ويحسب التقارير، فإنه من بين الذخائر «الصواريخ التي تحملها طائرات تو-95 وتو-160 وسو-30 إس إم و سو-34، وصواريخ إسكندر والقذائف الموجهة ليزرياً كراسنوبول والصواريخ المضادة للدبابات كورنيت».
وأشارت التقارير إلى أن «القوات التي قاتلت فصائل المعارضة في سوريا لم تستغنِ عن ذخائر مجربة أكدت فعاليتها خلال حروب عديدة في أنحاء العالم مثل القنابل الجوية التي تلقيها الطائرات».
وأضافت «تميزت هذه القنابل أثناء استخدامها في سوريا بدقة عالية يعود الفضل فيها إلى أجهزة التنشين الحديثة التي زودت بها الطائرات».
وجاء في التقرير «كانت قنابل إف أ بي 3000 أقوى الذخائر من هذا النوع التي استخدمت في سوريا وحملتها طائرات تو-22إم3 الأسرع من الصوت إلى الأهداف المطلوب تدميرها».
وذكرت «تتمتع قنبلة إف أ بي 3000 التي تقدّر قوتها بـ 3 أطنان بمواصفات عالية، وهو ما أكده استخدامها في سوريا حيث لم تفشل في تدمير مواقع المعارضة العسكرية حسب موقع».
المصدر: فيستنيك
No comments:
Post a Comment