جدد نظام #الأسد تحذيراته لـ"إسرائيل" من تداعيات استهدافه في محافظة القنيطرة جنوب البلاد.
وقالت قوات النظام في بيان لها، "بعد نجاح وحدات من قواتنا المسلحة في إحباط الهجوم الواسع الذي قامت به جبهة النصرة الإرهابية في محيط مدينة البعث بريف القنيطرة ونتيجة الخسائر الكبيرة التي تكبدتها جدد العدو الإسرائيلي اليوم اعتداءه على أحد مواقعنا العسكرية في محاولة يائسة لدعم المجموعات الإرهابية ورفع معنوياتها المنهارة".
وكانت القوات "الإسرائيلية" قصفت أمس مجددا أهدافا في ريف القنيطرة، ردا على سقوط قذائف صاروخية بالطرف المحتل من الجولان لليوم الثاني.
وأوضح الناطق باسم الجيش "الإسرائيلي" أفيخاي أدرعي في بيان أن "سلاح الجو قصف عدة أهداف تابعة للنظام السوري شمالي هضبة الجولان السورية"، وحمل النظام السوري مسؤولية ما جرى، وقال إنه لن يحتمل أي مساس بأمن ما سماها "السيادة الإسرائيلية" في هضبة الجولان.
وفي وقت سابق من أمس الأحد سقطت عدة قذائف في منطقة مفتوحة شمالي الهضبة، دون وقوع إصابات أو أضرار، حسب أدرعي.
وعادة ما يعمد نظام الأسد إلى البيانات التحذيرية والتي يقول أنه يحتفظ فيها بحق الرد في أعقاب كل قصف "إسرائيلي" على مواقعه أو مواقع الميليشيات المتحالفة معه، ليأتي الرد سريعا من قبل جيش الأسد على المدن السورية المحررة بقصفها وقتل وتشريد سكانها دون أن يحرّك ساكنا حيال الضربات الاسرائيلية.
وقالت قوات النظام في بيان لها، "بعد نجاح وحدات من قواتنا المسلحة في إحباط الهجوم الواسع الذي قامت به جبهة النصرة الإرهابية في محيط مدينة البعث بريف القنيطرة ونتيجة الخسائر الكبيرة التي تكبدتها جدد العدو الإسرائيلي اليوم اعتداءه على أحد مواقعنا العسكرية في محاولة يائسة لدعم المجموعات الإرهابية ورفع معنوياتها المنهارة".
وكانت القوات "الإسرائيلية" قصفت أمس مجددا أهدافا في ريف القنيطرة، ردا على سقوط قذائف صاروخية بالطرف المحتل من الجولان لليوم الثاني.
وأوضح الناطق باسم الجيش "الإسرائيلي" أفيخاي أدرعي في بيان أن "سلاح الجو قصف عدة أهداف تابعة للنظام السوري شمالي هضبة الجولان السورية"، وحمل النظام السوري مسؤولية ما جرى، وقال إنه لن يحتمل أي مساس بأمن ما سماها "السيادة الإسرائيلية" في هضبة الجولان.
وفي وقت سابق من أمس الأحد سقطت عدة قذائف في منطقة مفتوحة شمالي الهضبة، دون وقوع إصابات أو أضرار، حسب أدرعي.
وعادة ما يعمد نظام الأسد إلى البيانات التحذيرية والتي يقول أنه يحتفظ فيها بحق الرد في أعقاب كل قصف "إسرائيلي" على مواقعه أو مواقع الميليشيات المتحالفة معه، ليأتي الرد سريعا من قبل جيش الأسد على المدن السورية المحررة بقصفها وقتل وتشريد سكانها دون أن يحرّك ساكنا حيال الضربات الاسرائيلية.
No comments:
Post a Comment