- دعت الأمم المتحدة النظام السوري وروسيا وإيران، أمس الخميس، إلى وقف التصعيد في محافظة إدلب وغوطة دمشق الشرقية، مشددة على ضرورة الإعلان عن هدنة إنسانية.
جاء ذلك في مؤتمر صحفي عقده مستشار الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، «يان ايغلاند» في جنيف، قال خلاله إن «موافقة الحكومة السورية على إدخال قوافل المساعدات بلغ أدنى مستوياته منذ عام 2015».
وأدان ايغلاند في القصف الجوي السوري و الروسي، الذي أخرج عدة مستشفيات في مناطق المعارضة السورية عن الخدمة، قائلاً «إنه من المخجل أن يتم استهداف مستشفى سراقب في إدلب مرتين خلال تسعة أيام».
وتشهد مناطق شرقي إدلب الغوطة الشرقية عمليات عسكرية منذ أشهر، رغم إدراجها ضمن مناطق «تخفيف التوتر»، وضمان تركيا وروسيا وإيران لوقف العمليات العسكرية فيها.
No comments:
Post a Comment